اصبح جمهور العربي لا يتفاءل بغياب المتألق خالد خلف ويربط غيابه بالخسائر حيث غاب عن مواجهة السالمية وتعادل الأخضر وعاد امام القادسية وسجل هدفي الفوز وهاهو قد غاب عن مباراة الكويت وخسر العربي الذي بات امر لاعبيه محيرا فلم يظهروا ما يشفع لهم بالفوز، بل كانوا مستسلمين، خصوصا السوري فراس الخطيب وخالد عبدالقدوس،
ولم يستطع حسين النجادة سد غياب البحريني محمد حبيل المنضم لمنتخب بلاده وهو الذي كان احد مفاتيح اللعب حتى ان البدلاء لم يظهروا بمستوى يؤهلهم لتعديل النتيجة، ويعتبر الأخضر من اضعف الفرق التي لا تمتلك بديلا قادرا على تغيير النتيجة باستثناء البحريني اسماعيل عبداللطيف.
الانباء
|