مؤيد شهاب: أعضاء اللجنة الاستشارية يجب أن يكونوا من ذوي الخبرة.
منصور باشا: المصالح الشخصية طغت على مصالح النادي واللجنة هي الحل.
حسن العجمي: لسنا في حاجة إليها لو تم تطبيق القانون.
محمد كرم: «الاستشارية» هي الأمل الأخير.
أسامة حسين: الحيادية أهم الشروط الواجب توافرها في الأعضاء .
عبدالله عاشور: حتى لو تم تشكيلها فستكون عاجزة عن حل المشكلة.
زعيم الأندية الكويتية يعيش منذ فترة أزمة حقيقية اثرت بشكل فعال على نتائج الفريق وإيماناً منا بالدور الايجابي الذي يجب ان تلعبه وسائل الاعلام لمعالجة الازمات الرياضية تبدأ «الحرية» في نشر أولى حلقات ملف «الزعيم في أزمة» في ظل الوضع السيئ الذي يمر به النادي العربي. وقد طرحنا سؤالا على الأسرة العرباوية بجميع فئاتها سواء من رجالات العربي او المسؤولين او اللاعبين وحتى الجماهير والسؤال يقول: هل توافق على انشاء لجنة استشارية من رجالات العربي بصرف النظر عن توجهاتهم للعمل على الخروج بالزعيم من النفق المظلم؟
وما الشروط التي يجب توافرها في هذه اللجنة؟
وتزامنا مع نشر حلقات الملف يسعدنا ان نتلقى آراءكم وتعليقاتكم على الموقع الالكتروني لقسم الرياضة في «الحرية» sport@alhoriah.com.
في البداية يقول لاعب العربي والمنتخب سابقاً أسامة حسين ان وضع العربي الحالي لا يسر عدواً ولا صديقاً خصوصا بعد ابتعاد الفريق في لعبة كرة القدم عن منصات التتويج لفترة ليست بالقصيرة باستثناء بطولة أو بطولتين خلال السنوات الماضية.
وأضاف باعتقادي ان تردي النتائج كان السبب الرئيسي للأزمة التي يعيشها العربي حالياً فلو كانت النتائج مرضية وعلى قدر طموح الجماهير العرباوية التي تعودت على البطولات محلياً وخارجياً لما كان هناك أزمة أصلا.
وأكد أسامة ان ما يجري الآن داخل انتخابات جمعية عمومية العربي لهي ظاهرة صحية لكنها زادت عن الحد وهو ما طور الأمور إلى شكل لم نعهده في السنوات الماضية.
هذا وأثنى أسامة على اقتراح جريدة «الحرية» بإنشاء لجنة استشارية من رجالات العربي لخروج النادي من أزمته مشترطاً ان تتوفر بأعضاء اللجنة الحيادية لتحكم على الأمور بموضوعية بحتة بعيداً عن الأهواء فتتحقق المصلحة للنادي ولأعضائه وللجماهير ايضا التي ساءها ما جرى للقلعة الخضراء.
وتابع: كما يجب على أعضاء اللجنة ان يكونوا مقبولين من الجميع حتى يتأكد المتخاصمون ان قرارات اللجنة هي من أجل المصلحة العامة للنادي وليس من اجل أشخاص معينين وشدد أسامة على الشرط الثالث وهو ان تكون قرارات اللجنة وتوصياتها ملزمة للجميع ويجب تطبيقها في أسرع وقت للخروج من الأزمة سريعا وقبل ان تستفحل المشكلة ويخسر الجميع من لاعبين ومسؤولين وحتى جماهير.
ويقول المحامي حسن عبدالرحمن العجمي احد اعضاء الجمعية العمومية بالنادي العربي: نحن جميعاً يهمنا مصلحة النادي والخروج من تلك الأزمة ولن يكون ذلك باقتراحات وآراء بتشكيل للجان وغيرها ولكن سيكون بتطبيق القانون فإذا كان القرار حل مجلس الادارة فعلى الهيئة العامة للشباب والرياضة ووزارة الشؤون تشكيل لجنة تدير شؤون النادي لمدة ستين يوما طبقاً للقانون والنظام الاساسي لحين انعقاد الجمعية العمومية ليختار ابناء النادي مجلس إدارة جديراً يمثلهم، لذا لا اوافق على تشكيل تلك اللجنة لأنها لا تفيد فقط تطبيق القانون على الجميع هو افضل شيء واتمنى من الجميع سواء اداريين او اعضاء مجلس حاليين وسابقين واعضاء جمعية نبذ الخلافات والتعاون الصادق للخروج بالزعيم من أزمته ليعود من جديد صاحب بطولات على الساحة الرياضية.
ويقول مؤيد شهاب أمين الصندوق السابق ومدير لعبة كرة السلة الحالي بالنادي اننا داخل النادي أسرة واحدة وننظر فقط لمصلحة النادي لذا اوافق على تشكيل تلك اللجنة على ان تكون من الشخصيات العرباوية الأكبر سنا والاكثر خبرة وان يكون لديهم القدرة على الدعم المادي للنادي.
ولتعمل تلك اللجنة على التوفيق بين جميع الاطراف وتقريب وجهات النظر بفتح صفحة جديدة للعمل على الصالح العام للنادي والخروج به من تلك الأزمة على ان تتوافر باللجنة رجالات عرباوية ذوو شخصيات قوية يستطيعون اتخاذ القرار وذوو خبرة نستشير برأيهم ويكون لديهم الدعم المادي للنادي ونتمنى ان يخرج الزعيم من أزمته بفضل رجاله ونتمنى للنادي الاستقرار والتوفيق والعودة للبطولات
من ناحيته قال أحد مشجعي العربي المخضرمين وهو إسماعيل بارون ان ما جرى في الجمعية العمومية الأخيرة وكذلك للنادي التي قبلها من أعمال شغب وتناوشات لهو دليل على ان العربي يسير نحو الهاوية التي ظهرت بوادرها بالنتائج المتواضعة التي حققها الفريق بالسنوات الأخيرة والتي لا ترضي طموح جماهير الزعيم.
وأضاف بارون: يبدو ان اقتراح اللجنة الاستشارية هو الحل الامثل لخروج العربي من أزمته فالثقة معدومة بين الأطراف والتجاوزات الحاصلة كما تقول القائمة المنافسة كبيرة وأعضاء الجمعية العمومية ضائعون بين الاثنين بعد ان غابت الحقيقة وتشوشت الصورة.
وأكد بارون على ضرورة ان تشكل هذه اللجنة في أسرع وقت ممكن لانقاذ العربي مما هو فيه.
مشدداً في الوقت نفسه على ان تحوي اللجنة بأعضائها الأشخاص المؤهلين للفض بين المتخاصمين ممن لهم باع طويل بالرياضة ويشهد لهم الجميع بالكفاءة والمشهود لهم بالموضوعية والحيادية.
وأردف بارون: مع الأخذ بعين الاعتبار ان تشكل اللجنة من مختلف الشخصيات الرياضية منها والإدارية.
وأعرب بارون في نهاية حديثه عن ان تشكل اللجنة في أسرع وقت لانقاذ سمعة العربي التي تكونت بفعل العموميات الأخيرة.
ويقول المشجع العرباوي عبدالله صالح القديحي: تعالت الأصوات والآراء في الآونة الأخيرة والتي تستنكر وتستهجن النقاش الحاد الذي حدث في الجمعية العمومية العادية في النادي العربي الرياضي مساء الاثنين الماضي، فمن وجهة نظري الشخصية المتواضعة أن هذه الصرخات والآهات الحادة جاءت على قدر الألم والخزي من النتائج التي حققتها فرق النادي العربي الرياضي المختلفة، فنتائج الفرق الرياضية في الحضيض ومنذ سنوات عدة، واجهة النادي فريق الكرة الأول يظهر بصورة مخزية، وهو يقدم مستوى متذبذباً لا يرضى طموح محبيه منذ عدة سنوات، والأهم من ذلك كله أن فرق النادي كلها لم تحقق أي بطولة دوري منذ ما لا يقل عن ثلاث سنوات، والأمر الذي يضيق بالعرباوية ذرعاً هو أن الأخطاء الحاصلة في القلعة الخضراء كثيرة جداً ولا يسع مقالي هذا لسردها، ولكن الأمر الأكثر أهمية هو أن هذه الأخطاء والسلبيات لا تجد حلولاً جذرية وعلمية حتى يتم معالجتها بشكل نهائي، ففريق كرة الطائرة لم يحقق بطولة الدوري منذ 6 سنوات، وفريق كرة القدم غائب عن درع الدوري منذ 9 سنوات، وفريق كرة اليد يبتعد عن درع الدوري منذ 17 سنة، وفريق كرة السلة كذلك بعيد عن الدوري منذ أكثر من 30 سنة، فوق كل هذا وذاك نجد أن ترتيب النادي في كأس التفوق العام لا يمكنه حتى منافسة بعض الأندية المتواضعة وليس الأندية الكبيرة لأن الفارق بيننا وبينهم شاسع جداً ونحتاج لعدة سنوات حتى نقترب منهم وليس للوصول إليهم، وسط كل هذه النكبات والإخفاقات يظهر لنا بعض من يريد أن يخلق الأعذار لمجلس الإدارة والقيادة بالنادي العربي معللاً بأن ما حدث في الجمعية العمومية من رفض للتقرير المالي والإداري سببه بعض الخلافات الشخصية وإن سوء النتائج سببه عدم الاستقرار الإداري في النادي، إن كان هناك بعض الأشخاص لديهم خلافات شخصية مع مجلس الإدارة يجب أن لا ننصاع خلف هذه الخلافات، وأن ننسى أو نتناسى بأن رغبة الجماهير الرياضية والشارع العرباوي كانت مؤيدة لعدم اعتماد التقرير الإداري والمالي وهو الأمر الذي حدث في الجمعية العمومية الأخيرة، لكون التقرير المذكور لا يليق باسم ومكانة النادي العربي، أما إذا تحدثنا عن الاستقرار الإداري في النادي فيكفينا أن نقول أن رئيس النادي العربي يعتبر من أقدم 4 رؤساء أندية بالكويت وهو في طريقه لإكمال عامه العاشر على كرسي الرئاسة وهذا يدل على أن الاستقرار موجود ولكن التخطيط هو المفقود.
من جانبه قال لاعب العربي والمنتخب سابقاً أسامة حسين ان وضع العربي الحالي لا يسر عدواً ولا صديقاً خصوصا بعد ابتعاد الفريق في لعبة كرة القدم عن منصات التتويج لفترة ليست بالقصيرة باستثناء بطولة أو بطولتين خلال السنوات الماضية.
وأضاف باعتقادي ان تردي النتائج كان السبب الرئيسي للأزمة التي يعيشها العربي حالياً فلو كانت النتائج مرضية وعلى قدر طموح الجماهير العرباوية التي تعودت على البطولات محلياً وخارجياً لما كان هناك أزمة أصلا.
وأكد أسامة ان ما يجري الآن داخل انتخابات جمعية عمومية العربي لهي ظاهرة صحية لكنها زادت عن الحد وهو ما طور الأمور إلى شكل لم نعهده في السنوات الماضية.
هذا وأثنى أسامة على اقتراح جريدة «الحرية» بإنشاء لجنة استشارية من رجالات العربي لخروج النادي من أزمته مشترطاً ان تتوفر بأعضاء اللجنة الحيادية لتحكم على الأمور بموضوعية بحتة بعيداً عن الأهواء فتتحقق المصلحة للنادي ولأعضائه وللجماهير ايضا التي ساءها ما جرى للقلعة الخضراء.
وتابع: كما يجب على أعضاء اللجنة ان يكونوا مقبولين من الجميع حتى يتأكد المتخاصمون ان قرارات اللجنة هي من أجل المصلحة العامة للنادي وليس من اجل أشخاص معينين وشدد أسامة على الشرط الثالث وهو ان تكون قرارات اللجنة وتوصياتها ملزمة للجميع ويجب تطبيقها في أسرع وقت للخروج من الأزمة سريعا وقبل ان تستفحل المشكلة ويخسر الجميع من لاعبين ومسؤولين وحتى جماهير.
من ناحيته قال أحد مشجعي العربي المخضرمين وهو إسماعيل بارون ان ما جرى في الجمعية العمومية الأخيرة وكذلك للنادي التي قبلها من أعمال شغب وتناوشات لهو دليل على ان العربي يسير نحو الهاوية التي ظهرت بوادرها بالنتائج المتواضعة التي حققها الفريق بالسنوات الأخيرة والتي لا ترضي طموح جماهير الزعيم.
وأضاف بارون: يبدو ان اقتراح اللجنة الاستشارية هو الحل الامثل لخروج العربي من أزمته فالثقة معدومة بين الأطراف والتجاوزات الحاصلة كما تقول القائمة المنافسة كبيرة وأعضاء الجمعية العمومية ضائعون بين الاثنين بعد ان غابت الحقيقة وتشوشت الصورة.
وأكد بارون على ضرورة ان تشكل هذه اللجنة في أسرع وقت ممكن لانقاذ العربي مما هو فيه.
مشدداً في الوقت نفسه على ان تحوي اللجنة بأعضائها الأشخاص المؤهلين للفض بين المتخاصمين ممن لهم باع طويل بالرياضة ويشهد لهم الجميع بالكفاءة والمشهود لهم بالموضوعية والحيادية.
وأردف بارون: مع الأخذ بعين الاعتبار ان تشكل اللجنة من مختلف الشخصيات الرياضية منها والإدارية. وأعرب بارون في نهاية حديثه عن ان تشكل اللجنة في أسرع وقت لانقاذ سمعة العربي التي تكونت بفعل العموميات الأخيرة.
ويقول المشجع العرباوي عبدالله صالح القديحي: تعالت الأصوات والآراء في الآونة الأخيرة والتي تستنكر وتستهجن النقاش الحاد الذي حدث في الجمعية العمومية العادية في النادي العربي الرياضي مساء الاثنين الماضي، فمن وجهة نظري الشخصية المتواضعة أن هذه الصرخات والآهات الحادة جاءت على قدر الألم والخزي من النتائج التي حققتها فرق النادي العربي الرياضي المختلفة، فنتائج الفرق الرياضية في الحضيض ومنذ سنوات عدة، واجهة النادي فريق الكرة الأول يظهر بصورة مخزية، وهو يقدم مستوى متذبذباً لا يرضى طموح محبيه منذ عدة سنوات، والأهم من ذلك كله أن فرق النادي كلها لم تحقق أي بطولة دوري منذ ما لا يقل عن ثلاث سنوات، والأمر الذي يضيق بالعرباوية ذرعاً هو أن الأخطاء الحاصلة في القلعة الخضراء كثيرة جداً ولا يسع مقالي هذا لسردها، ولكن الأمر الأكثر أهمية هو أن هذه الأخطاء والسلبيات لا تجد حلولاً جذرية وعلمية حتى يتم معالجتها بشكل نهائي، ففريق كرة الطائرة لم يحقق بطولة الدوري منذ 6 سنوات، وفريق كرة القدم غائب عن درع الدوري منذ 9 سنوات، وفريق كرة اليد يبتعد عن درع الدوري منذ 17 سنة، وفريق كرة السلة كذلك بعيد عن الدوري منذ أكثر من 30 سنة، فوق كل هذا وذاك نجد أن ترتيب النادي في كأس التفوق العام لا يمكنه حتى منافسة بعض الأندية المتواضعة وليس الأندية الكبيرة لأن الفارق بيننا وبينهم شاسع جداً ونحتاج لعدة سنوات حتى نقترب منهم وليس للوصول إليهم، وسط كل هذه النكبات والإخفاقات يظهر لنا بعض من يريد أن يخلق الأعذار لمجلس الإدارة والقيادة بالنادي العربي معللاً بأن ما حدث في الجمعية العمومية من رفض للتقرير المالي والإداري سببه بعض الخلافات الشخصية وإن سوء النتائج سببه عدم الاستقرار الإداري في النادي، إن كان هناك بعض الأشخاص لديهم خلافات شخصية مع مجلس الإدارة يجب أن لا ننصاع خلف هذه الخلافات، وأن ننسى أو نتناسى بأن رغبة الجماهير الرياضية والشارع العرباوي كانت مؤيدة لعدم اعتماد التقرير الإداري والمالي وهو الأمر الذي حدث في الجمعية العمومية الأخيرة، لكون التقرير المذكور لا يليق باسم ومكانة النادي العربي، أما إذا تحدثنا عن الاستقرار الإداري في النادي فيكفينا أن نقول أن رئيس النادي العربي يعتبر من أقدم 4 رؤساء أندية بالكويت وهو في طريقه لإكمال عامه العاشر على كرسي الرئاسة وهذا يدل على أن الاستقرار موجود ولكن التخطيط هو المفقود.
والشروط التي يجب توافرها بتلك اللجنة ان يكون من الشخصيات المحايدين غير المنحازين إلى اي كان من الأطراف وان يكونوا بالطبع من رجالات العربي والأفضل ان يكونوا رؤساء النادي السابقين المحايديين والذين لهم بصمات واضحة على النادي وان يكونوا من أصحاب الفكر الجيد وذوى الخبرة وهذا كله سيكون لمصلحة النادي.
وقال أحد أعضاء الجهاز الفني لكرة القدم بالفريق الأول رافضا ذكر اسمه بالرغم انني لا أود التكلم بالشؤون الادراية للنادي لان هناك من يختص بذلك الا انني أقول ان الجو العام بالنادي العربي الآن غير صحي نهائيا وندعو ألا يؤثر ذلك على لاعبي الفرق الرياضية المختلفة بالنادي الذي يستعد للموسم الجديد.
وأرفض بالطبع تشكيل لجنة استشارية حتى لو كانوا محايدين ومن رجال العربي لانها لن تقدم الجديد للنادي في حالة حل المجلس لانه طبقا للقانون في هذه الحالة فوزارة الشؤون مع الهيئة العامة ستشكل لجنة لتدير شؤون النادي لحين تعيين مجلس إدارة جديد.
ونتمنى ان يتم كل ذلك بهدوء وبلا تناحرات لأن الجميع يهمه مصلحة النادي سواء أكانو أعضاء جمعية عمومية أم اداريين أم أعضاء الأجهزة الفنية فليتعاون الجميع للخروج بالزعيم من أزمته.
كما قال أحد أعضاء مجلس الادارة رافضا ايضا ذكر اسمه لخصوصية الموضوع: ان الوقت لم يحسم الآن لتشكيل تلك اللجنة لسة بدري على هذا الكلام لانه في حالة حل المجلس الحالي فانه طبقا للقانون ستشكل الهيئة لجنة لتدير شؤون النادي لمدة من شهر إلى شهرين لحين تحديد موعد جمعية عمومية لانتخاب مجلس ادارة جديد وأيضا هذا طبقا للنظام الأساسي.
وطبعا من شروط هذه اللجنة ان تكون محايدة من جميع الأطراف لتهيئة الظروف للانتخابات ولتصريف الأمور داخل النادي وهذه اللجنة مؤقتة رباعية أو خماسية لحين انتخاب مجلس ادارة.
أما تشكيل اللجنة الاستشارية بصرف النظر عن توجهاتهم فلا أوافق على تشكيل اللجنة هكذا حتى لو كان أعضاؤها من رجالات العربي لا انني متأكد انها لا تؤدي إلى عمل مفيد ينتشل العربي من أزمته وما يفرضه القانون هو الأصح باللجنة المؤقتة من قبل الهيئة تدير النادي من خلال ستين يوماً لحين انتخاب مجلس ادارة جديد.
الحرية
|