اليسار الداخلي
اليمين الداخلي

الأربعاء 23 ديسمبر 2009 10:00 مساءً,

 

كتب :     

المشاهدات : 664

 
   

تتجه انظار محبي كرة القدم في الرابعة وخمس دقائق عصر اليوم لمتابعة «الديربي» الكويتي بين القادسية والعربي ضمن دور الذهاب في الجولة الرابعة من الدوري الممتاز لكرة القدم كما يستضيف نادي السالمية النصر على ملعبه في نفس التوقيت.
القادسية x العربي تتجه أغلب التوقعات لصالح القادسية في مباراة اليوم نظرا لتوفر عامل الاستعداد على مستوى الجهاز الاداري والفني، حيث لم يتأثر الملكي بظروف تغيير مجلس ادارته بل اثبت ان الولاء للفانلة الصفراء وليس للاشخاص وكان ذلك واضحا في المباريات الثلاث السابقة حيث حقق العلامة الكاملة بالفوز على الصليبخات والتضامن واخيرا النصر، وتربع على قمة فرق البطولة بكل جدارة واستحقاق، وتميز اداء الفريق بالتوازن والثقة بدءا من حراسة المرمى بوجود الجسور نواف الخالدي الذي لم يدخل مرماه سوى هدف وحيد اضافة الى وجود رباعي دفاع منسجم الى ابعد الحدود خاصة بتألق صمام الامان فهيد الشمري وعودة حسين فاضل التي ستشكل دفعة معنوية للاصفر ولا ننسى الظهير الايسر المتألق دائما مساعد ندا وعلي النمش من جمعة اليمين ولن يغير المدرب محمد ابراهيم من تشكيلة لاعب الوسط حيث سيلعب العاجي «كيتا» الى جانب الدوليين صالح الشيخ وفهد الانصاري، وبامكانه الاستفادة من السوري جهاد الحسين في مساندة الوسط والهجوم، اما في المقدمة فلا غنى عن بدر المطوع والسوري فراس الخطيب وخلف السلامة. أما العربي صاحب المركز الخامس برصيد 3 نقاط بعد ثلاثة تعادلات مع السالمية وكاظمة والتضامن فسيحاول التغلب على كل الظروف المحيطة به من مشكلات داخلية على مستوى مجلس الادارة، اضافة الى النقص الكبير الحاصل في صفوفه يغيب بداعي الاصابة كل من خالد خلف وخالد عبد القدوس ومحمد جراغ وجراح الزهير، في المقابل ستشهد المباراة عودة الحارس شهاب كنكوني بعد عقوبة الايقاف لمدة مباراة واحدة كما سيعود الى التشكيلة المحترف الكرواتي «داريو» بعد ايقافه في مباراة التضامن لحصوله على ثلاثة انذارات، ومن المتوقع ان تكون تشكيلة الزعيم كالتالي شهاب كنكوني في حراسة المرمى وفي خط الدفاع سيعتمد المدرب الكرواتي دراغان على احمد الرشيدي والمحترف السلوفيني «دوك» وعبد العزيز فاضل والكرواتي «داريو» اما في الوسط فسيشارك عبد الله الحداد ونواف الشويع وعبد الله الشمالي، وفي الهجوم علي مقصيد وعلي اشكناني والكرواتي الاخر «ايغور». وبالتالي ستكون هذه المباراة بمثابة الفرصة المناسبة لمصالحة الجماهير العرباوية. السالمية x النصر بعد ان قدم عروضا متميزة اخفق نادي النصر في تجاوز القادسية في مباراته السابقة وخسر مركزه في الصدارة بعد ان خطف الاضواء في بداية البطولة بالفوز على الكويت والصليبخات ورغم خسارته الا ان الفريق يلعب بروح جماعية ويكافح طوال شوطي المباراة وهذا ما تميز به حيث يبرز الحارس محمد الصلال بتوقيته المناسب في التقاط الكرات العالية فيما يقود خط الدفاع الخبرة وقائد الفريق مشاري فيحان اضافة الى العماني عصام فايل ويبدو خط الوسط الافضل حيث يقوده الدولي طلال نايف وعبد الرحمن الموسى، اضافة الى البرازيليين «فابيانو - وسليفا» بالتالي ستكون مهمة السالمية صعبة في المباراة نظرا لقوة وانسجام لاعبي فريق النصر فيما سيحاول ابناء المدرب البلجيكي «توماس» ان يستمروا في الفوز بعد ان حققوا انتصارا مهما على الصليبخات بفضل المحترفين السنغالي «ديمبا» والنيجيري «انما نويل» وتبدو مباراة اليوم بمثابة عنق الزجاجة للسماوي حيث انه مطالب بالفوز اذا اراد الاستمرار في المنافسة على اللقب خاصة وانه يملك تشكيلة متجانسة من لاعبي الخبرة بوجود بشار عبد الله والهداف فرج لهيب وصالح البريكي وناصر العثمان اضافة الى الدولي عبد الله البريكي والمحترف المغربي «سافي» الذي اثبت انه لا غنى عنه في الفريق نظرا للمستوى المتألق الذي يقدمه في المباريات السابقة يذكر ان السالمية تعادل في مباراة وخسر في واحدة وفاز في الاخيرة على الصليبخات. يغيب عن مباريات اليوم يفتقد نادي القادسية لجهود نجميه مساعد ندا لارتباطه بحفل زفافه مساء امس ولاعب الوسط طلال عامر لحصوله على انذارين في المقابل يغيب عن العربي للاصابة كل من محمد جراغ وخالد خلف وخالد عبد القدوس فيما يعود الى صفوف الزعيم بعد الايقاف الحارس شهاب كنكوني والكرواتي داريو مع غياب مشاري فيحان والبرازيلي جونز من صفوف نادي النصر. الدار ======================== العربي يضع رأسه... فـِ «راس» القادسية السالمية يستضيف النصر في مواجهة ذات حسابات مختلفة يقف فريقا القادسية والعربي عند أهم محطة لهما اليوم، عندما يتواجهان على ستاد صباح السالم بالنادي العربي، وذلك في قمة مباريات الجولة الرابعة للدوري الممتاز لكرة القدم، وفي مواجهة تعتبر ديربي الكرة الكويتية، وأكثرها إثارة وندية نظرا لشعبية الفريقين وقاعدتهما الجماهيرية الكبيرة. والفريقان يسعى كل منهما لإثبات الجدارة على حساب الآخر، فالأصفر يريد التأكيد على علو كعبه ولمواصلة صدارته للدوري الممتاز بعدما أبعد أقرب منافسيه (النصر) في آخر مبارياته، ويأمل الأخضر ترتيب أوراقه واستعادة ذاته على حساب بطل السوبر الذي أصبح من الصعب هزيمته نظراً للنجوم والخبرة الدولية في صفوفه. مواجهة الليلة ستحمل في طياتها الكثير من الندية والحماس خصوصا ان مواجهات العربي لا تخضع لأي مقاييس أو معايير ثابتة ولا يصنف فيها الأفضل والأسوأ فهي تعتمد على استغلال الفرص والتعامل بشكل جيد مع معطيات المباراة وظروفها. يدخل القادسية المباراة وهو مكتمل الصفوف وفي جعبته 9 نقاط جمعها من ثلاث مباريات، ولا يعاني من غيابات في ظل الاستقرار الفني الذي يقوده مدرب الفريق محمد إبراهيم صاحب الخبرة الكبيرة الذي يعرف من أين تؤكل الكتف. غياب خلف ورقيا.. سيعاني العربي من العقم الهجومي بسبب غياب المهاجم الخطير خالد خلف المصاب، وفي الوقت الذي يعاني فيه الأخضر من عدم وجود الهداف الحاسم للمباريات، وسيكون الحمل ثقيلا على وسط ودفاع الزعيم للحد من خطورة المد القدساوي، ولاسيما أن المحترفين الثلاثة ايغور وروك وداريو الذين لم يقدموا المستوى المطلوب منهم وظهروا بصورة متذبذبة طوال مشاركاتهم مع الفريق، على أن يلعب علي مقصيد دور قيادة الهجمات عبر انطلاقته الخطيرة من الجهة اليسرى على أن يكون لمحمد جراغ الدور الحيوي في تحفيز زملائه وقيادته لفريقه من أجل تجاوز القادسية وسط صعوبات كبيرة للدفاع بقيادة أحمد الرشيدي لإيقاف بدر المطوع وفراس الخطيب وخلف السلامة وجهاد الحسين وأحمد عجب إن لعبوا جميعهم. انتظار وينتظر الجميع ما سيبدر من جماهير العربي التي ستقابل محبوبها السابق فراس الخطيب، الذي انتقل من فريقه إلى غريمهم التقليدي في واحدة من أغلى الصفقات بين الفريقين المتنافسين منذ مطلع السبعينيات إلى يومنا هذا على الرغم من تفاوت العربي بالمستوى في السنوات الأخيرة، ما سيضع المواجهة في حسابات معقدة. استقرار وكمالية ستتجه الأنظار للاعبي القادسية وماذا سيفعلون اليوم بعدما اعتادوا على المباريات الحساسة إثر فوزهم العريض والتاريخي على بطل كأس الاتحاد الآسيوي نادي الكويت برباعية في نهائي السوبر، موجهين إنذارا شديد اللهجة إلى جميع الأندية المحلية. وتبقى الكرة بملعب الفريقين لإظهار صورة الكرة الكويتية من خلال الأداء المميز وعدم الميل إلى اللعب الدفاعي، وإغلاق المساحات في الوسط، الأمر الذي سيساهم في قتل الديربي الذي ينتظره عشاق الكرة المحلية، خصوصا أن مواجهة الفريقين لها طعم ومذاق خاص من الممكن أن يكون نقطة تحول في مسار الدوري. لقاء التعويض يستضيف نادي السالمية نظيره النصر على استاد ثامر في واحدة من اللقاءات الهامة للفريقين، ويسعى السماوي مواصلة صحوته بعد فوزه الأخير على الوافد الجديد الصليبخات، فيما يحاول العنابي التعويض، بعدما أوقف القادسية طريق انتصاراته المتكررة منذ بداية الدوري الممتاز. وسيكون لهدفي النصر دور هام في مواجهة اليوم، خصوصا ان الجهاز الفني يعول كثيرا على قدراتهم الهجومية، فيما سيلجأ مدرب السالمية توماس الى الحد من خطورة صانع ألعاب النصر طلال نايف، والاعتماد على عبدالله البريكي لمفتاح لعب أساس ومساند قوي لزميله المهاجم فرج لهيب. المطوع: نقطة تحول هامة ذكر مهاجم نادي القادسية بدر المطوع أن مواجهة الفريق التقليدي العربي، ستكون ذات أبعاد هامة خصوصا للقادسية الذي يرى أن مواصلة الصدارة لابد أن يكون على حساب الأخضر في مواجهة صعبة سيظهر بها الذي يستطيع التحكم بأعصابه. وقال: أدعو جماهير القادسية إلى الوقوف بجانب الفريق من أجل التمسك بالصدارة، فهدف الأصفر المحافظة على اللقب. وأشار المطوع الى أهمية اللقاء الذي سيكون نقطة تحول هامة لكلا الفريقين، مؤكدا جاهزية فريقه لمواجهة العربي. مقصيد: سنتغلب على الظروف قال مدافع النادي العربي علي مقصيد ان فريقه جاهز لمواجهة اليوم، رغم غياب المهاجم خالد خلف، بسبب الإصابة التي ألمت به مؤخرا. وأضاف: لا يخفى على أحد ان العربي يعاني من ظروف صعبة ولا سيما غياب المهاجم الهداف الذي يغير من نتيجة المباراة على أمل ان يتجاوز الأخضر هذه الظروف. وتمنى مقصيد وقوف جماهير فريقه مع الاخضر، بعدما ترددت انباء عن إضرابهم بسبب المستويات المتفاوتة للزعيم. « المعرس » يغيب من المؤكد غياب مدافع نادي القادسية مساعد ندا عن الديربي بعدما احتفل يوم أمس بحفل زفافه وهو ما حدا بالجهاز الاداري والفني إلى منح مساعد راحة عن اللقاء اليوم. ويعتبر ندا من العناصر الاساسية في دفاع الاصفر والوطني ومن الهدافين البارعين في الكرات الثابته. اوان ============================= السالمية يستضيف النصر في الجولة الرابعة من دوري القدم هلع عرباوي في مواجهة الرعب القدساوي أحمد الرمضان > تتجه انظار عشاق ومتابعي كرة القدم في الخامسة من مساء اليوم الى ملعبي استاد صباح السالم بالنادي العربي وثامر بنادي السالمية حيث تقام مباراتان من العيار الثقيل ضمن الجولة الرابعة من الدوري الممتاز لكرة القدم وسيكون الاول الديربي الكبير والمرتقب بين العربي والقادسية وفي الثاني يكون لقاء السالمية والنصر في مباراتين يصعب التكهن بنتائجها مع افضلية نسبية للضيفين على حساب المضيفين قياسا على الجولات الثلاث السابقة. والهلع العرباوي في مواجهة الرعب القدساوي قد يكون العنوان الابرز لهذه المواجهة عطفا على مستوى الفريقين فيما مضى من جولات الدوري ففي الوقت الذي ظفر فيه الفريق القدساوي بالعلامة الكاملة من مبارياته الثلاث امام كل من الصليبيخات والتضامن والنصر على التوالي فان العربي عجز عن الحصول الا على ثلاث نقاط جمعها من تعادلاته مع السالمية وكاظمة والتضامن وان كانت مباريات الفريقين لاتعترف باي شواهد او مقاييس فان الافضلية القدساوية تبقى واضحة سواء على مستوى الحراسة أو الدفاع او على مستوى خط الوسط الافضل في الدوري حتى الان اضافة الى امتلاك الاصفر لكتيبة هجومية اشبه «بفرقة رعب» لدفاعات الفرق الاخرى لما يمتلكه من نجوم قادرين على التسجيل من انصاف الفرص يقابله ترهل عرباوي على مستوى الخطوط الثلاثة تبتدئ بتخلخل خط الدفاع مرورا بتباعد الوسط وصولا الى خط هجومي اشبه بالعقيم يفتقد الى اللمسة الاخيرة في هجماته. غيابات مؤثرة ويعاني الفريق القدساوي من غياب ظهيره الايسر الدولي مساعد ندا الذي احتفل بزفافه مساء أمس الأول وطلال العامر الذي يحمل ثلاث بطاقات صفراء اما العربي فلم تتحدد مشاركة نجمه ودينامو خط الوسط محمد جراغ حتى الان في الوقت الذي تأكد فيه غياب خالد احمد خلف بداعي الاصابة. حال الفريقين وخطوطهما يدخل القادسية اللقاء وهو يضع في حسبانه مواصلة الصدارة التي يتربع عليها منفردا بواقع 9 نقاط من 3 مباريات بينما يدخل العربي وهو يحتل المركز الثالث بعد ان جمع نقطة وحيدة من كل مباراة من مبارياته الثلاث وعلى الرغم من ان القادسية يفتقد اثنين من لاعبيه الاساسيين الا ان هذا النقص لايؤثر على فرقة الرعب القدساوية كونه يملتك دكة بدلاء متكاملة ويصل الامر لوجود بديل البديل أما حراسة المرمى في الفريقين فهي مطمئنة بوجود نواف الخالدي في الطرف القدساوي وشهاب كنكوني في حراسة مرمى العربي وفي الخطوط فانه من المتوقع ان يزج محمد ابراهيم بمحمد راشد بديلا لمساعد الغائب الى جانب الثلاثي نهير الشمري قائد الفريق وحسين فاضل وعلي النمش وعلى الطرف المقابل فان الكرواتي دراغان سيعتمد على الرباعي داريو واحمد الرشيدي ووروك وعبدالعزيز فاضل مع اعتماده على الأول في المساندة الهجومية والانطلاقات اما على مستوى خط الوسط فان الثلاثي المتمثل في السوري جهاد الحسين والايفواري كيتا وصالح الشيخ هو الضلع الثابت من خلال المباريات الماضية وتبقى مسالة الزج بعبدالعزيز المشعان كبديل عن المعتوق الموقوف او العودة ببدر المطوع والاستعانة به في الجهة اليمنى مع الاعتماد في الخط الهجومي على المتألق فهد السلامة الى جانب السوري الاخر فراس الخطيب بينما في العربي فيتواجد علي مقصيد ومحمد جراغ على طرفي خط الوسط وعلي وعمر ونواف سويع كمحورين على ان يتفرغ جراغ لدوره كصانع العاب لخط المقدمة الذي سيتواجد فيه علي اشكناني وحسين الموسوي وكما اسلفنا فان الملكي هو الاقرب للفوز على حساب الزعيم غير ان التساؤل يبقى قائما لمن ستكون الغلبة في ديربي لا يعترف الا باللعب المتقن واستغلال الفرصة المتاحة ليكون الاحق والاجدر بالفوز السالمة والنصر اللقاء الثاني يحل فيه وصيف المتصدر النصر ضيفا على السالمية الذي كان قد حقق فوزه الاول على حساب الصليبيخات في المرحلة الماضية وعلى الرغم من التقارب في المستوى وفي الخطة التي يطبقها كابو البرازيلي بالنسبة للعنابي والبلجيكي توماس بالنسبة للمضيف الا ان كفة النصر ستكون الارجح قياسا على المستوى الجيد الذي قدمه في جولات الدوري بينا ظهر السالمية بمستوى متذبذب وتظهر في الفريفين عدة اوراق رابحة امثال الدولي طلال نايف والبرازيلي رودريغو على مستوى خط الوسط مع عودة القوة الى خط الهجوم النصراوي بعودة باتريك فابيانو العائد من الايقاف بينما يبرز في السماوي المخضرم فرج لهيب والى جواره المحترف ديمبا والمغربي عبدالفتاح سافي وكما قيل عن مباراة الملكي والزعيم يقال عن لقاء السماوي بالعنابي حيث تبقى الامور مجهولة الى حين اطلاق صافرتي حكمي المباراتين دون معرفة ماستؤول اليه نتيجة المباراتين وكأن الامر اشبه بعمى الوان لتحديد ماهية الفائز من الخاسر تخوف من غياب الجماهير سيكون التخوف حاضرا من الغياب الجماهيري خاصة عن اللقاء الاول والذي دائما مايشهد حضورا جماهيريا مكثفا غير ان توقيت المباراة اضافة الى تهديد بعض جماهير العربي بعدم الحضور والمؤازرة احتجاجا على الاوضاع الادارية في النادي سيسجل هاجسا في الا يكون الحضور الجماهير على المستوى المأمول والمطلوب. جواد ومقصيد يؤكدان الجاهزية للقاء القمة اكد لاعب العربي علي مقصيد انه على استعداد لخوض مبارة الديربي بين العربي والقادسية وان استعداد الأخضر مثل أي استعداد لأي مباراة سابقة مع الأصفر خصوصا وان القادسية ناد كبير ذو قاعدة جماهرية كبيرة كذلك النادي العربي ناد عريق ولديه قاعدة جماهرية كبيرة، وهذا ما يميز لقاء الفريقين في جميع مباريات بغض النظر عن ترتيب الفريقين باي مسابقه كانت، ودائما جمهور الفريقين هو الوقود المعنوي للاعبين وهذا يعطي كل لعب دافعا معنويا لتقديم افضل مهارات والحرص على تسجيل هدف في مرمى الخصم وان كان احياناً الجمهور له ضغط نفسي على اللاعبين واكد مقصيد ان استقالة ابل لا تؤثر على اللاعبين معنويا ولا نفسيا لان اللاعب عطاءه وتفكيره في المستطيل الاخضر وهذه شؤون اداريه ليس على اللاعب أي اثر في اللعب. أحمد الجواد ومن ناحيته قال الجواد ان الزعيم جاهز للقاء مبارة الديربي مع نظيره الملكي «وهذا ليس بجديد على الفريقين» ونحن واثقون من لاعبي الأخضر رغم النزيف بالنقاط والبدايه الغير موفقة لكن كل ما علينا هو خطف لقاء الديربي من الأصفر فهو فريق صعب وموفق في أول بدايته ما علينا هو إرضاء جماهير العربي بكل المقاييس، فالتشكيلة سوف تظل ثابتة، أما بالنسبة للإصابات في صفوف الزعيم سوف يغيب خالد خلف عن مباراة الديربي وهذا يشكل قلقا للجمهور العرباوي، نحن نحاول اسعاد جماهير الزعيم وهو جمهور متفاهم مع لاعبينه وادارته. الصباح
 



التعليقات

لا يوجد تعليقات


إضافة تعليق

 الاسم
 عنوان التعليق
 البريد الالكترونى

 التعليق

 كود التأكيد