اليسار الداخلي
اليمين الداخلي

السبت 13 فبراير 2010 10:00 مساءً,

 

كتب :     

المشاهدات : 1080

 
   

طالب عضو مجلس إدارة النادي العربي- المستقيل- ياسر أبل الهيئة العامة للشباب والرياضة بتفعيل دورها والبت باستقالته المسببة حسب المادة (27) من قانون 42 لسنة 1978 والتي نصت على أن تخضع جميع الهيئات الرياضية لإشراف ورقابة الوزارة المختصة من كافة الوجوه الإدارية والمالية والفنية والتنظيمية.
وأبدى أبل استغرابه من عدم حسم مجلس الإدارة لاستقالته التي تقدم بها في (14) ديسمبر الماضي ومماطلة مجلس الإدارة بهذا الشأن دون مبرر وبطريقة غريبة مثيرة للتعجب والتساؤل كون هذه الاستقالة ليست لها علاقة بحكم محكمة «التمييز» الذي سيصدر بعد غد الثلاثاء. سأعلن عن المخالفات وقال أبل: لقد تقدمت بالاستقالة لوجود جملة من المخالفات التي سيتم الإعلان عنها في أقرب فرصة، مشيرا إلى أنه سعى جاهداً للإصلاح ونأى به عن تلك المخالفات الآن والكلام لياسر المجلس كان مصمما على تجاهل وتغييب دوري حتى لا تقع تلك المخالفات بيدي لأن هذا ليس من مصلحة مجلس الإدارة الحالي الذي يحاول بطريقة وأخرى حرماني من أبسط حقوقي وهو عدم قبول استقالتي المسببة وتأخير حسمها والتي تقدمت بها بعد أن شعرت بأنه لا مجال للعمل، وبعد أن طفح الكيل. وكشف أبل أن اللجنة التي شكلها مجلس الإدارة برئاسة جمال الكاظمي لمقابلتي أو ثنيي عن الاستقالة كانت مجرد كلام لإيهام الشارع الرياضي بأن المجلس جاد في التعاون أو حريص على ترابط المجلس، ولكن ما رأيته غير هذا الواقع تماماً. وجدد أبل مطالبته الهيئة بالاطلاع على الأمر في أسرع وقت ومخاطبة مجلس الإدارة لحسم موضوع الاستقالة. الوطن ================== الاستقالة ليس لها دخل بحكم التمييز أبل: جملة من الحقائق سنكشفها قريباً أبدى ياسر ابل عضو مجلس ادارة النادي العربي المستقيل استياءه الشديد من عدم بت مجلس الادارة باستقالته التي تقدم بها منذ 14 ديسمبر الماضي، مشيرا الى ان المجلس قد ماطل بها بصورة تثير الاستغراب والتساؤل كون الاستقالة ليس لها علاقة بحكم محكمة التمييز الذي سيصدر يوم الثلاثاء المقبل. وقال ابل: انا اعتبر مستقيلا من تاريخ تقديمي لاستقالتي في 14 ديسمبر الماضي التي لم يبت بها حتى الان. واتحدى مجلس الادارة ان يأتي بمستند قانوني يعطيه الصلاحية بقبول او رفض استقالتي التي تقدمت بها لوجود جملة من المخالفات رغم محاولاتي الحثيثة على الاصلاح، الا ان المجلس كان مصمما على تغييب دوري لكي لا اطلع على تلك المخالفات، واليوم يحاول وبطريقة تثير الدهشة والاستغراب حرماني من ابسط حقوقي ولا اعلم ما هي مصلحة النادي بتأخيرها، كما انني لم اتقدم بها الا بعد ان طفح الكيل. بل اللجنة التي شكلت لثنيي عن استقالتي من قبل مجلس الادارة كانت مجرد كلام ولذر الرماد بالعيون وايهام الشارع الرياضي فقط.. لأنني لم اتلق حتى مجرد اتصال من اعضاء اللجنة لمناقشة اسباب استقالتي. وطالب ابل الهيئة العامة للشباب والرياضة البت في استقالته، وقال: لقد تقدمت بكتاب رسمي للهيئة العامة للشباب والرياضة طالبت به البت باستقالتي ووعدوني ان يحسم الامر بها نهائيا الاسبوع الماضي، ولكن هذا لم يحدث، واليوم الهيئة مطالبة بتفعيل دورها والبت باستقالتي حسب المادة 27 من قانون 42 لسنة 1978 والتي نصت على الاتي: «تخضع جميع الهيئات الرياضية لاشراف ورقابة الوزارة المختصة من كل الوجوه الادارية والمالية والفنية والتنظيمية». القبس
 



التعليقات

لا يوجد تعليقات


إضافة تعليق

 الاسم
 عنوان التعليق
 البريد الالكترونى

 التعليق

 كود التأكيد