تراجعا فريقا الكويت والعربي في تصنيف الفيفا لافضل الانديه خلال شهر فبراير الماضي.
فجاء الكويت في المركز 115 بعد تراجعه ثلاث مراكز ولعب تعادله الاخير مع الهلال اليمني في تصفيات كأس الاتحاد الاسيوي دورا كبيرا في تراجع ترتيب الفريق الذي مازال يمتلك الفرصه لتعديل ترتيبه خلال مشاركاته القادمة في البطولة ذاتها التي يحمل الفريق لقبها آملا الدخول في بوتقة افضل 100 فريق في العالم ويواصل العميد استعدادته لاستئناف منافسات الدوري المحلي الذي يتصدر ترتيبه وكذلك لمنافسات بطولتي كأس الامير وولي العهد وشهدت تدريبات الفريق الاخيرة روحا وحماسا وفرحة عارمة بنجاح الازرق في التأهل الى كأس اسيا الدوحه .2011
فيما العربي تراجع مركزا واحدا ليصبح ترتيبه 344 ولعب غياب العربي عن المنافسات والبطولات الخارجية دورا في تراجع ترتيب الفريق الذي عاد أخيرا من معسكره التدريبي القاهري تحت قيادة مدربه الكرواتي دراغان الذي سعى خلاله الى لم الشمل واعادة تقييم وتقويم اداء الفريق الذي بدأ في العودة الى تحقيق نتائج ايجابية بعد نجاحه في التعاقد مع صفقات مميزة بدأ من محمد زينو مرورا بامير سعيود والبوليفي فاكا لينضما للسلوفيني روك الذي تعاقد معه الفريق في بدايه الموسم.
واعلن مدرب الفريق عن تجهيزه اللاعبين نفسيا للعودة لاجواء الانتصارات والمنافسة على لقبي كأس الامير وولي العهد بعدما انتهت آمالهم في المنافسة على درع الدوري.
|