اليسار الداخلي
اليمين الداخلي

الأربعاء 05 مايو 2010 09:00 مساءً,

 

كتب :     

المشاهدات : 1384

 
   

تلقى القسم الرياضي بيانا من عضو الجمعية العمومية بالنادي العربي ياسر ابل يتضمن ردا على ما ورد على لسان جاسم عاشور في مؤتمره الصحافي الذي عقده امس مؤكدا ان الاساءات البالغة وخلط الاوراق جعلنا مجبرين على الرد. وفيما يلي نص بيان ياسر ابل:
يقول الله تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} صدق الله العظيم. نوجه كلامنا وكلنا يقين بان المخاطب بهذا الكلام يعلم تماما من نحن ويعلم تماما من ابناء النادي العربي الذين قدموا الغالي والنفيس لهذه القلعة لان هذه القلعة تستحق منا الكثير ونحن على اتم الاستعداد لتقديم كل ما نملك لهذه القلعة حبا وكرامة لها ولأبنائها وقد آثرنا على انفسنا ان نبحث عن مصالح النادي بعيدا عن اي مصالح ومكتسبات شخصية لذلك سعينا لتشكيل القائمة التوافقية التي نعتقد بانها تملك روح الشباب والقيادة والخبرة التي تؤهلها للانجاز الذي يبحث عنه كل ابناء النادي العربي ويشهد الله اننا سعينا السعي الحثيث لمحاولة تضميد جراح هذا النادي واتخذنا كل السبل لمداواته فنسأل الله التوفيق. ليعلم الجميع بان صمتنا وسكوتنا في الايام الماضية هو صمت المحب المخلص للنادي العربي وهو صمت المسؤول والمقدر لواقع الامر وهو صمت اهل العهود والمواثيق الى ان جاء الوقت لنهاية الصمت ووضع حد للامور… تلقينا الاساءات وسكتنا واليوم لا نقبل ولن نسكت وليسمعها من يريد ان يسمعها بعد مزج الحقائق واتهامنا بما ليس فينا. خرج علينا السيد جاسم عاشور اخيرا امام الكثير من وسائل الاعلام ولوح وهدد بكشف من خان العهود والمواثيق ولا يعلم بان من بين من هاجمهم اثنان من عمالقة النادي العربي وقلبه النابض وهما العم عبدالرحمن الدولة، والعم جاسم السبتي فوالله لو كانت الاساءة والاتهام موجهان لنا بشخصنا لكان لنا موقف اقل حدة ولكن للاسف طالت هذه الاساءات مَنْ نعتقد والكثير غيرنا بانهم رموز النادي الذين لا نقبل ان تتم الاساءة لهم. والآن سيعلم ابناء النادي العربي والاسرة العرباوية مَنْ هم اهل العقود والمواثيق ومن خان العهد والميثاق، فما جاء في الوثيقة التي دندن وطنطن حولها السيد جاسم عاشو رسمت «سياسة عامة» لما نطمح في ان يسير عليه النادي العربي الرياضي مستقبلا والهدف من الوثيقة هو تقديم مصلحة النادي العربي على أي مصلحة شخصية، فاليوم من وقعوا على هذه الوثيقة آثروا ألا يرشحوا انفسهم وسعوا لأن يجمعوا ما يتفق عليه العدد الاكبر من العرباوية في قائمة واحدة دون ان يلتفتوا الى أي صلة عائلية أو فكرية وانما وضعوا مصلحة النادي اولا وتجمعوا ثانيا فكونوا قائمة برئاسة سمير سعد، الا ان احد الموقعين وللأسف وهو السيد جاسم عاشور يرى ان مصلحته اولى من مصلحة النادي العربي الرياضي والدليل اعتقاده بان مسألة ترشحه «خط احمر» حتى لو كان هذا الترشيح يشكل عدم توافق وتأزيما وخرقا للعهود والمواثيق. < فالسؤال للسيد لجاسم عاشور هل من تمسك بأن نزوله خط احمر قد التزم بعهوده ومواثيقه؟ < هل من اشترط الرئاسة في حال عدم ترشيح العم عبدالرحمن الدولة أو ياسر ابل للرئاسة قد التزم بالعهود والمواثيق؟ < ام هل من رفض الترشيح رغبة في خلق التوافق بين العرباوية هو من خان العهد والميثاق؟ < ام هل من سعى لجمع كل اطياف النادي العربي في قائمة واحدة هو الذي خان العهد والميثاق؟ اعلم يا جاسم عاشور باننا نحن اهل العهود والمواثيق وما دافعنا عنه طبقناه عمليا والوثيقة التي كشفتها هي ادانة حقيقية لك قبل ان تدين بها الآخرين واننا نشهد الرأي العام وعلى وجه الخصوص كافة المنتمين للقلعة الخضراء حول من خان العهود والمواثيق، ومن سبق غيره لترشيح نفسه دون أي اعتبار لايجاد حل توافقي يخدم النادي العربي الرياضي، والوثيقة التي كشفتها هي ادانة حقيقية لك قبل ان تدين بها الآخرين. للاسف لم نتصور يوما ان نوجه مثل هذا الكلام بحق شخص خدم النادي، وكان لعائلته دور كبير واسهامات كبيرة لصالح القلعة الخضراء الا ان الاساءات البالغة وخلط الاوراق جعلتنا مجبرين على الرد حرصا ووفاء منا للدفاع عن رجالات النادي وهم من طالهم الاتهام للاسف، وهم العم عبدالرحمن الدولة والعم جاسم السبتي. وليعلم كل من يعتقد باننا ممنوعون من الترشيح بان اعتقاده خاطئ فنحن قدمنا استقالتنا من مجلس الادارة السابق «المنحل» والاستقالة مقبولة من تاريخ تقديمها وبمستند رسمي صادر من الهيئة العامة للشباب والرياضة، ولو كانت لدينا الرغبة لسلكنا كل السبل القانونية التي ستنتهي بترشيحنا الا اننا وبرغبة صادقة رأينا ان نكون داعمين ومساندين لقائمة نعتقد بانها ستكون على قدر المسؤولية وستنهض بالنادي العربي الرياضي للانجازات من جديد. وختاما نقول يجب علينا الا نحول ارض النادي العربي الرياضي الى ارض خصبة للصراعات والازمات وكفانا فرقة وتمزيقا للنادي ولنتفق على حب نادينا. الوطن ================= وأبل يرد: هل من تمسك بترشحه التزم بالعهود والمواثيق؟! أصدر عضو الجمعية العمومية في النادي العربي ياسر أبل بيانا ردا على ما جاء في المؤتمر الصحافي لجاسم عاشور جاء فيه: نوجه كلامنا وكلنا يقين بان المخاطب بهذا الكلام يعلم تماما من نحن، ويعلم تماما من أبناء النادي العربي الذين قدموا الغالي والنفيس لهذه القلعة، لأن هذه القلعة تستحق منا الكثير، ونحن على أتم الاستعداد لتقديم كل ما نملك لهذه القلعة حبا وكرامة لها ولأبنائها، وقد آثرنا على أنفسنا أن نبحث عن مصالح النادي بعيدا عن أي مصالح ومكتسبات شخصية، لذلك سعينا لتشكيل القائمة التوافقية التي نعتقد أنها تملك روح الشباب والقيادة والخبرة التي تؤهلها للإنجاز الذي يبحث عنه كل أبناء النادي العربي ويشهد الله اننا سعينا السعي الحثيث لمحاولة تضميد جراح هذا النادي واتخذنا كل السبل لمداواته فنسأل الله التوفيق. ليعلم الجميع ان صمتنا وسكوتنا في الأيام الماضية هو صمت المحب المخلص للنادي العربي وهو صمت المسؤول والمقدر لواقع الأمر، وهو صمت أهل العهود والمواثيق الى ان جاء الوقت لنهاية الصمت ووضع حد للأمور، تلقينا الإساءات وسكتنا واليوم لا نقبل ولن نسكت وليسمعها من يريد ان يسمع بعد مزج الحقائق واتهامنا بما ليس فينا. خرج علينا جاسم عاشور اخيرا أمام الكثير من وسائل الإعلام ولوح وهدد بكشف من خان العهود والمواثيق ولا يعلم ان من بين من هاجمهم اثنين من عمالقة النادي العربي وقلبه النابض وهما العم عبدالرحمن الدولة والعم جاسم السبتي، فوالله لو كانت الإساءة والاتهام موجهين لشخصنا لكان لنا موقف أقل حدة، ولكن للأسف طالت هذه الإساءات من نعتقد والكثير غيرنا انهم رموز النادي الذين لا نقبل ان تتم الإساءة لهم. والآن سيعلم أبناء النادي العربي والأسرة العرباوية من هم أهل العقود والمواثيق ومن خان العهد والميثاق، فما جاء في الوثيقة التي دندن وطنطن حولها جاسم عاشور رسمت «سياسة عامة» لما نطمح الى ان يسير عليه العربي مستقبلا والهدف من الوثيقة هو تقديم مصلحة النادي على اي مصلحة شخصية، فاليوم من وقعوا على هذه الوثيقة آثروا ألا يرشحوا أنفسهم وسعوا لأن يجمعوا ما يتفق عليه العدد الأكبر من العرباوية في قائمة واحدة دون ان يلتفتوا إلى اي صلة عائلية او فكرية وانما وضعوا مصلحة النادي أولا وتجمعوا ثانيا فشكلوا قائمة برئاسة سمير سعد، إلا انه وللأسف فإن احد الموقعين وهو جاسم عاشور يرى ان مصلحته أولى من مصلحة العربي والدليل اعتقاده ان مسألة ترشحه «خط أحمر» حتى لو كان هذا الترشيح يشكل عدم توافق وتأزيما وخرقا للعهود والمواثيق. فالسؤال إلى جاسم عاشور: هل من تمسك بأن ترشيحه خط أحمر قد التزم بعهوده مواثيقه؟ هل من اشترط الرئاسة في حال عدم ترشيح العم عبدالرحمن الدولة او ياسر أبل للرئاسة قد التزم بالعهود والمواثيق؟ أم هل من رفض الترشيح رغبة منه في خلق التوافق بين العرباوية هو من خان العهد والميثاق؟ أم هل من سعى لجمع كل أطياف النادي العربي في قائمة واحدة هو الذي خان العهد والميثاق؟ اعلم يا جاسم عاشور اننا نحن أهل العهود والمواثيق وما دافعنا عنه طبقناه عمليا والوثيقة التي كشفتها هي إدانة حقيقية لك قبل ان تدين بها الآخرين واننا نشهد الرأي العام وعلى وجه الخصوص كل المنتمين للقلعة الخضراء حول من خان العهود والمواثيق، ومن سبق غيره لترشيح نفسه دون اي اعتبار لإيجاد حل توافقي يخدم العربي والوثيقة التي كشفتها هي إدانة حقيقية لك قبل ان تدين بها الآخرين. للأسف، لم نتصور يوما ان نوجه مثل هذا الكلام بحق شخص خدم النادي، وكان لعائلته دور كبير وإسهامات كبيرة لصالح القلعة الخضراء، إلا ان الإساءات البالغة وخلط الأوراق جعلانا مجبرين على الرد وحرصا ووفاء منا بالدفاع عن رجالات النادي وهم من طالهم الاتهام، للأسف، وهم العم عبدالرحمن الدولة والعم جاسم السبتي. وليعلم كل من يعتقد اننا ممنوعون من الترشيح بأن اعتقاده خاطئ فنحن قدمنا استقالتنا من مجلس الإدارة السابق (المنحل) والاستقالة مقبولة من تاريخ تقديمها وبمستند رسمي صادر من الهيئة العامة للشباب والرياضة، ولو كانت لدينا رغبة لسلكنا كل السبل القانونية التي ستنتهي بترشيحنا إلا اننا وبرغبة صادقة رأينا ان نكون داعمين ومساندين لقائمة نعتقد انها ستكون على قدر المسؤولية وستنهض بالنادي للإنجازات من جديد. وختاما نقول: يجب علينا ألا نحول أرض العربي الى ارض خصبة للصراعات والأزمات وكفانا فرقة وتمزيقا للنادي ولنتفق على حب نادينا. الانباء ================== وابل يرد صمتنا صمت المحب للنادي العربي والمقدر لواقع الأمر اصدر ياسر ابل عضو الجمعية العمومية بالنادي العربي بيانا رد فيه على ما جاء على لسان جاسم عاشور وننشره اليوم ايمانا بمبدأ الرأي والرأي الآخر. نحن اهل العهود والمواثيق يقول الله تعالى: «تعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان» صدق الله العظيم نوجه كلامنا وكلنا يقين ان المخاطب بهذا الكلام يعلم تماما من نحن ويعلم تماما من ابناء النادي العربي الذين قدموا الغالي والنفيس لهذه القلعة لان هذه القلعة تستحق منا الكثير ونحن على اتم الاستعداد لتقديم كل ما نملك لهذه القلعة حبا وكرامة لها ولابنائها وقد آثرنا على انفسنا ان نبحث عن مصالح النادي بعيدا عن اي مصالح ومكتسبات شخصية لذلك سعينا لتشكيل القائمة التوافقية التي نعتقد انها تملك روح الشباب والقيادة والخبرة التي تؤهلها للانجاز الذي يبحث عنه كل ابناء النادي العربي ويشهد الله اننا سعينا السعي الحثيث لمحاولة تضميد جراح هذا النادي واتخذنا كل السبل لمداواته فنسأل الله التوفيق. ليعلم الجميع ان صمتنا وسكوتنا في الايام الماضية هو صمت المحب المخلص للنادي العربي وهو صمت المسؤول والمقدر لواقع الامر وهو صمت اهل العهود والمواثيق الى ان جاء الوقت لنهاية الصمت ووضع حد للامور.. تلقينا الاساءات وسكتنا واليوم لا نقبل ولن نسكت وليسمعها من يرد ان يسمع بعد مزج الحقائق واتهامنا بما ليس فينا. خرج علينا السيد جاسم عاشور اخيرا امام الكثير من وسائل الاعلام ولوح وهدد بكشف من خان العهود والمواثيق ولا يعلم ان من بين من هاجمهم اثنين من عمالقة النادي العربي وقلبه النابض وهما العم عبدالرحمن الدولة، والعم جاسم السبتي فوالله لو كانت الاساءة والاتهام موجهة لنا بشخصنا لكان لنا موقف اقل حدة ولكن للاسف طالت هذه الاساءات من نعتقد والكثير غيرنا انهم رموز النادي الذين لا نقبل ان تتم الإساءة لهم والآن سيعلم ابناء النادي العربي والأسرة العرباوية من هم أهل العقود والمواثيق ومن خان العهد والميثاق فما جاء في الوثيقة التي دندن وطنطن حولها جاسم عاشور رسمت«سياسة عامة» لما نطمح ان يسير عليه النادي العربي الرياضي مستقبلا والهدف من الوثيقة هو تقديم مصلحة النادي العربي على أي مصلحة شخصية فاليوم من وقعوا على هذه الوثيقة آثروا الايرشحوا انفسهم وسعوا لأن يجمعوا ما يتفق عليه العدد الاكبر من العرباوية في قائمة واحدة دون ان يلتفتوا إلى أي صلة عائلية أو فكرية وانما وضعوا مصلحة النادي اولا وتجمعوا ثانيا فكونوا قائمة برئاسة سمير سعيد إلا انه وللأسف فإن احد الموقعين وهو جاسم عاشور يرى ان مصلحته أولى من مصلحة النادي العربي الرياضي والدليل اعتقاده ان مسألة ترشحه «خط أحمر» حتى لو كان هذا الترشح يشكل عدم توافق وتأزيما وخرقا للعهود المواثيق. فالسؤال لجاسم عاشور هل من تمسك بأن نزوله خط أحمر قد التزم بعهوده ومواثيقة؟ هل من اشترط الرئاسة في حال عدم ترشح العم عبدالرحمن الدولة أو ياسر ابل للرئاسة قد التزم بالعهود والمواثيق؟ ام هل من رفض الترشح رغبة في خلق التوافق بين العرباوية هو من خان العهد والميثاق؟ ام هل من سعى لجمع كل اطياف النادي العربي في قائمة واحدة هو الذي خان العهد والميثاق؟ اعلم ياجاسم عاشور اننا نحن اهل العهود والمواثيق وما دافعنا عنه طبقناه عمليا والوثيقة التي كشفتها هي ادانة حقيقية لك قبل ان تدين بها الآخرين واننا نشهد الرأي العام وعلى وجه الخصوص كافة المنتمين للقلعة الخضراء حول من خان العهود والمواثيق ومن سبق غيره لترشيح نفسه دون أي اعتبار لايجاد حل توافقي يخدم النادي العربي الرياضي والوثيقة التي كشفتها هي ادانة حقيقية لك قبل ان تدين بها الآخرين. للأسف لم نتصور يوما ان نوجه مثل هذا الكلام بحق شخص خدم النادي وكان لعائلته دور كبير واسهامات كبيرة لصالح القلعة الخضراء إلا ان الاساءات البالغة وخلط الأوراق جعلتنا مجبرين على الرد وحرصا ووفاء منا بالدفاع عن رجالات النادي وهم من طالهم الاتهام للاسف وهم العم عبدالرحمن الدولة والعم جاسم السبتي. وليعلم كل من يعتقد اننا ممنوعون من الترشح بأن اعتقاده خاطئ فنحن قدمنا استقالتنا من مجلس الإدارة السابق«المنحل» والاستقالة مقبولة من تاريخ تقديمها وبمستند رسمي صادر من الهيئة العامة للشباب والرياضة ولو كانت لدينا الرغبة لسلكنا كل السبل القانونية التي ستنتهي بترشحنا إلا اننا وبرغبة صادقة رأينا ان نكون داعمين ومساندين لقائمة نعتقد انها ستكون على قدر المسؤولية وستنهض بالنادي العربي الرياضي للانجازات من جديد. وختاما نقول يجب علينا لانحول ارض النادي العربي الرياضي إلى ارض خصبة للصراعات والازمات وكفانا فرقة وتمزيق للنادي ولنتفق على حب نادينا. عالم اليوم
 



التعليقات

لا يوجد تعليقات


إضافة تعليق

 الاسم
 عنوان التعليق
 البريد الالكترونى

 التعليق

 كود التأكيد