اليسار الداخلي
اليمين الداخلي

الاثنين 05 يوليو 2010 09:00 مساءً,

 

كتب :     

المشاهدات : 1383

 
   

من أجل ايضاح الحقيقة ووضع النقاط على الحروف، أصدر الرياضيون المخضرمون في الخيمة العرباوية صباح أمس بياناً ضم كثيرا من التساؤلات، يراد منها كشف زيف الحملة غير المبررة على نواب لجنة الشباب والرياضة.
اصدرالرياضيون المخضرمون في الخيمة العرباوية صباح امس بيانا اكدوا من خلاله رفضهم التام لاتهام لجنة الشباب والرياضة في مجلس الامة من بعض المتكسبين رياضيا بأنها تسعى الى خلق المشاكل الرياضية، موضحين في بيانهم الحقيقة الكاملة وراء بعض التصريحات التي تهدف الى قلب الحقائق وتجير الحق باطلا والباطل حقا. وجاء في البيان الذي شارك فيه عدد من الرياضيين المخضرمين ما يلي: «تأسف الخيمة العرباوية من التصرفات والتصريحات اللامسؤولة من بعض الرياضيين وأشباه الرياضيين، ومن واقع المسؤولية الملقاة على عاتقنا كتجمع رياضي يومي يرتاده نخبة من مؤسسي الحركة الرياضية، نجد أنفسنا مضطرين لإيضاح بعض الحقائق المغيبة والمنسية، والتي يتكسب البعض من خلال إخفائها لضرب لجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة، وخصوصا النائبين الفاضلين مرزوق علي الغانم وصالح محمد الملا، ليحملوهما المسؤولية الكاملة للمشكلة الرياضية، ولكن هذه الأساليب البدائية يجب ألا تنطلي على الشارع الرياضي، والتي يهدفون من ورائها الى تضليل الشارع الرياضي والجماهير الكويتية. بداية ليعلم الجميع أن غالبية الرياضيين يرفضون إيقاف النشاط الرياضي في كويتنا الحبيبة، وأولهم النائبان مرزوق الغانم وصالح الملا، ولكن لابد لنا من وقفة متأنية مع العقل فيها الشيء الكثير من التأمل والتدبر، لجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة موجودة منذ سنوات عديدة ولم يتوقف النشاط طوال تلك الفترة، لماذا الآن يحمل البعض لجنة الشباب والرياضة وأعضاءها مسؤولية إيقاف النشاط الرياضي؟ اللجنة الأولمبية الدولية وقوانينها ونظمها وميثاقها ولوائحها وكل ذلك موجود منذ عدة عقود، ولكن لم نسمع في يوم من الأيام بأنها طالبتنا بتغيير قوانيننا المحلية لتتماشى مع ميثاقها الأولمبي؟ ولم نسمع أنها أملت شروطها على أي دولة حتى توافق على مشاركاتها الرياضية، وأنتم كرياضيين أعلم بذلك لماذا الآن فقط؟ ابحثوا عن المتسبب الفعلي عن إيقاف النشاط الرياضي، لتكن لديكم الجرأة في قول الحقيقة ولو على أنفسكم، إن استطعتم الإجابة عن الأسئلة التي طرحت في بياننا هذا، فإنكم من دون أدنى شك ستعرفون المتسبب الفعلي في إيقاف النشاط الرياضي، إننا كدولة في العالم الثالث يجب أن نعيش واقعنا وأن نتحمل مسؤولياتنا، كحال أقراننا في الدول الخليجية والعربية، والتي تشهد الرياضة لديها نهضة كبيرة على كل الميادين والصعد، وفي نفس الوقت تشهد الرياضة لديها تدخلاً حكومياً واضحاً، وهو الأمر الذي يتنافى مع القوانين والمبادئ في اللجنة الأولمبية الدولية وفي الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، ولكن لماذا لم نرَ أي تدخل من اللجنة الأولمبية الدولية ومن الاتحاد الدولي لكرة القدم في شؤون الرياضية؟ لأنه لا يوجد لديهم من يقوم بالتخابر مع الجهات الخارجية ضد بلده، ولا يوجد هناك من يحرك المياه الراكدة لفرض أجندته الشخصية الضيقة على قوانين وهيبة البلد، هل عرفتم الآن من وراء تعليق النشاط الرياضي؟ هل نسيتم أو تناسيتم الأشخاص الذين قاموا بالمراسلات المشبوهة الى الجهات الدولية الرياضية؟ لتكن لديكم الشجاعة وحملوهم المسؤولية، ولا «تنخشون ورا الطوفة»! إن كانت فعلاً لديكم رغبة صادقة وجادة في حل المشكلة الرياضية، وليست رغبة في البهرجة والظهور الإعلامي فقط لا غير. كرياضيين يجب أن نكون أكثر من يتحلى بالروح الرياضية، وأن نتقبل كل وجهات النظر، من المعيب والمُشين جداً أن يتفوه البعض بمفردات سوقية، ولكن لا غرابة في تلك الكلمات كونها صدرت من أحد موظفي اتحاد غرب آسيا، ولعل الجميع يتفق على أن أحد أهم أسباب تراجع رياضتنا المحلية، هو ابتعاد أهل الاختصاص وهو الأمر الذي ظهر جلياً حينما ظهر أحد مبتدئي التدريب في أحد أندية التكتل عبر الشاشة الصغيرة، مقللاً ومهمشاً من لجنة الشباب والرياضة ومن انجازاتها وإسهاماتها، المقام لا يسع لذكر العديد من إسهامات وإنجازات اللجنة، ولكننا سنكتفي بذكر واحدة لعل الذكرى تنفع، فلولا لجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة لما أقر قانون الاحتراف الجزئي الذي تكسبت منه الأندية لاسيما ناديك، الذي لولاه لما كنت ستصبح مدرباً بالأساس لأنك ستحضر للمران ولن تجد أحداً سواك!، كل هذه الافتراءات والادعاءات والتجمعات من أجل مصالح شخصية ضيقة خصوصاً بعد قرار حل أندية التكتل، والذي انكشف من بعده حجم التجاوزات والمخالفات و»العناد» من قبل الأندية، وابحثوا في أرشيف الصحف اليومية لتروا مدى ضخامة هذه التجاوزات. فما هذا الهجوم البربري على النائب صالح الملا فقط لأنه وقف وتصدى لكل من يريد القفز على القانون وسيادته، ولكن اعلموا أن رئيس لجنة الشباب والرياضة ومقررها يمتلكان رباطة جأش وثبات موقف لا يهزانه آلاف مؤلفة من البرامج التلفزيونية، واعلموا أن الجموع التي ارتضت هذين الرجلين كممثلين لها إيماناً وقناعة منها بفكر هذين الرجلين، وإننا نعلم بأنكم في حيرة من أمركم من شدة صلابة وصلادة مرزوق وصالح، وإننا حينما نساند هذين الرجلين نساندهما عن قناعة وإيمان بهما لا خوفا وتسييراً كغيرنا، كما يساندهم مؤسسو ورموز الحركة الرياضية في الكويت، ومحاولة قلب الحقائق وإيهام الشارع الرياضي بأن النواب الذين بدأوا مسيرة الإصلاح الرياضي منذ عدة أعوام يصبحون اليوم هم السبب في إيقاف النشاط! فأي منطق وعقل يقبل هذه الخزعبلات؟ إن الصورة باتت أكثر وضوحاً الآن فأي جرم و«عناد» وحماقة ترتكبونها أصبحتم ترمونها في أحضان النائبين مرزوق الغانم وصالح الملا، وهنا لا بد لنا أن نسجل كلمة للتاريخ لمن أسقط أقنعتكم وهو وزير الشؤون الاجتماعية والعمل د. محمد العفاسي حينما كبل أبواب الاتحاد بالسلاسل، معلناً صحة موقف من شرفنا في مواقفه، وليته كبل يد من تخاذل وجعلكم تزاولون مهنتكم من الأبواب الخلفية!! ولا يفوتنا أن نشيد بدور رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للشباب والرياضة السابق اللواء متقاعد فيصل الجزاف، ونائبه د. حمود فليطح، وأعضاء مجلس الإدارة، على تطبيقهم للقانون حينما اتخذوا القرار الشجاع بحل الأندية العشرة التي خالفت الرغبة الأميرية السامية والقوانين المحلية، إننا على علم يقين بأن ما يثير قلقكم ويثير الذعر فيكم هو أن الغانم والملا أنشآ جيلاً واعيا من الشباب الحر، الذي يناصر الدستور والقوانين والحق، فجيل الأحرار القادم أصحاب المبادئ هو ما يثير قلقكم، نحن كتجمع رياضي في «الخيمة العرباوية» لا نطلب من صالح محمد الملا ومرزوق علي الغانم سوى الثبات على ما بدأتم به، لكي نزداد فخرا بكم إزاء من راهن على أن جسارته فوق قوانين البلد، فكنتم أنتم المعادلة الصحيحة التي أعطت كل طرف قيمته الحقيقية، وثقوا ايها المتكسبون بأن رياح تجمعاتكم التي قمتم وستقومون بها مستقبلاً، لن تؤثر على نخيل الملا والغانم، بل ستزيدهم إصرارا وعزيمة على مواصلة طريق الحق والحرية. ختاماً نحن بالخيمة العرباوية مع تطبيق قوانيننا المحلية الصادرة من إرادة الشعب ممثلة في لجنة الشباب والرياضة وتحديدا من مجلس الأمة والممهورة بتوقيع صاحب السمو أمير البلاد وهي التي يجب أن تسود، وهي التي يجب أن نسير من خلفها وأن نحرص على تطبيقها لأن الانسلاخ منها يعني الانسلاخ من قيمنا ومبادئنا وكرامتنا، ولو رضخنا لهذه التدخلات الخارجية القادمة بإيعاز من بعض المتنفذين مع شديد الأسف، سيكون مصيرنا بيد الجهات الخارجية، ويشهد الله علينا بأننا أصدرنا هذا البيان بما يمليه علينا ضميرنا، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. جريدة الجريدة ================ قضية / بيان «الخيمة العرباوية» يؤكد ضرورة التمسك بالقوانين الرياضية لماذا يحمّل البعض مسؤولية إيقاف النشاط للجنة الشباب والرياضة؟ تأسّف رواد الخيمة العرباوية من التصرفات والتصريحات اللامسؤولة من بعض الرياضيين واصدروا بيانا تلقت «الراي» نسخة منه نص على ما يلي: من واقع المسؤولية الملقاة على عاتقنا كتجمع رياضي يومي يرتاده نخبة من مؤسسي الحركة الرياضية، نجد أنفسنا مضطرين لايضاح بعض الحقائق المغيبة والمنسية، والتي يتكسب البعض من خلال اخفائها لضرب لجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة، خصوصاً النائبين الفاضلين مرزوق الغانم وصالح الملا، ليحملوهما المسؤولية الكاملة للمشكلة الرياضية، ولكن هذه الأساليب البدائية يجب ألا تنطلي على الشارع الرياضي، والتي يهدفون من ورائها تضليل الشارع الرياضي والجماهير الكويتية. الرياضيون يرفضون الإيقاف بداية ليعلم الجميع بأن غالبية الرياضيين يرفضون ايقاف النشاط الرياضي في كويتنا الحبيبة، وأولهم النائبان مرزوق الغانم وصالح الملا، ولكن لابد لنا من وقفة متأنية مع العقل فيها الشيء الكثير من التأمل والتدبر. فلجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة موجودة منذ سنوات عديدة ولم يتوقف النشاط طوال تلك الفترة، لماذا الآن يحمل البعض لجنة الشباب والرياضة وأعضاءها مسؤولية ايقاف النشاط الرياضي؟ اللجنة الأولمبية الدولية وقوانينها ونظمها وميثاقها ولوائحها وكل ذلك موجودة منذ عقود عدة، ولكن لم نسمع في يوم من الأيام بأنها طالبتنا بتغيير قوانيننا المحلية لتتماشى مع ميثاقها الأولمبي! ولم نسمع بأنها أملت شروطها على أي دولة حتى توافق على مشاركاتها الرياضية، وأنتم كرياضيين أعلم بذلك لماذا الآن فقط؟ ابحثوا عن المتسبب الفعلي عن ايقاف النشاط الرياضي، لتكن لديكم الجرأة في قول الحقيقة ولو على أنفسكم، ان استطعتم الاجابة عن الأسئلة التي طرحت في بياننا هذا، بأنكم من دون أدنى شك ستعرفون المتسبب الفعلي في ايقاف النشاط الرياضي، اننا كدول في العالم الثالث يجب أن نعيش واقعنا وأن نتحمل مسؤولياتنا، كحال أقراننا في الدول الخليجية والعربية، والتي تشهد الرياضة لديهم نهضة كبيرة على كافة الميادين والأصعدة، وفي نفس الوقت تشهد الرياضة لديهم تدخلاً حكومياً واضحاً، وهو الأمر الذي يتنافى مع القوانين والمبادئ في اللجنة الأولمبية الدولية وفي الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، ولكن لماذا لم نر أي تدخل من اللجنة الأولمبية الدولية ومن الاتحاد الدولي لكرة القدم في شؤون الرياضية، لأنه لا يوجد لديهم من يقوم بالتخابر مع الجهات الخارجية ضد بلده، ولا يوجد هناك من يحرك المياه الراكدة لفرض أجندته الشخصية الضيقة على قوانين وهيبة البلد، هل عرفتم الآن من هو وراء تعليق النشاط الرياضي؟ هل نسيتم أو تناسيتم الأشخاص الذين قاموا بالمراسلات المشبوهة للجهات الدولية الرياضية؟ لتكن لديكم الشجاعة وحملوهم المسؤولية، ولا «تنخشون ورا الطوفة»!! ان كانت فعلاً لديكم رغبة صادقة وجادة في حل المشكلة الرياضية، وليست رغبة في البهرجة والظهور الاعلامي فقط لا غير. مفردات سوقية كرياضيين يجب أن نكون أكثر من يتحلى بالروح الرياضية، وأن نتقبل كافة وجهات النظر، من المُعيب والمُشين جداً أن يتفوه البعض بمفردات سوقية، ولكن لا غرابة في تلك الكلمات كونها صدرت من أحد موظفي اتحاد غرب آسيا، ولعل الجميع يتفق أن أحد أهم أسباب تراجع رياضتنا المحلية، هو ابتعاد أهل الاختصاص وهو الأمر الذي ظهر جلياً حينما ظهر أحد مبتدئي التدريب في أحد أندية التكتل عبر الشاشة الصغيرة، مقللاً ومهمشاً من لجنة الشباب والرياضة ومن انجازاتها واسهاماتها، المقام لا يسع لذكر العديد من اسهامات وانجازات اللجنة ولكننا سنكتفي بذكر واحدة لعل الذكرى تنفع، فلولا لجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة لما أقر قانون الاحتراف الجزئي الذي تكسبت منه الأندية لاسيما ناديك، الذي لولاه لما كنت ستصبح مدرباً بالأساس لأنك ستحضر للمران ولن تجد أحداً سواك!، كل هذه الافتراءات والادعاءات والتجمعات من أجل مصالح شخصية ضيقة، خصوصاً بعد قرار حل أندية التكتل، والذي انكشف من بعده حجم التجاوزات والمخالفات و«العناد» من قبل الأندية، وابحثوا في أرشيف الصحف اليومية لتروا مدى ضخامة هذه التجاوزات. صلابة الملا والغانم فما هذا الهجوم البربري على النائب صالح الملا فقط لأنه وقف وتصدى لكل من يريد القفز على القانون وسيادته، ولكن اعلموا بأن رئيس لجنة الشباب والرياضة ومقررها يمتلكان رباطة جأش وثبات موقف لا تهزه آلافاً مؤلفة من البرامج التلفزيونية او اعتصامات فاشلة، وأعلموا بأن الجموع التي ارتضت هذين الرجلان كممثلين لها ايماناً وقناعة منها في فكر هذين الرجلين، واننا نعلم بأنكم في حيرة من أمركم من شدة صلابة وصلادة مرزوق وصالح، واننا حينما نساند هذين الرجلين نساندهما عن قناعة وايمان بهما لا خوف وتسيير كغيرنا، كما يساندهما مؤسسين ورموز الحركة الرياضية في الكويت، ومحاولة قلب الحقائق وايهام الشارع الرياضي بأن النواب الذين بدأوا مسيرة الاصلاح الرياضي منذ عدة أعوام يصبحون اليوم هم السبب في ايقاف النشاط! فأي منطق وعقل يقبل هذه الخزعبلات؟ ان الصورة باتت أكثر وضوحاً الآن فأي جرم و«عناد» وحماقة ترتكبونها أصبحتم ترمونها في أحضان النائبين مرزوق الغانم وصالح الملا، وهنا لا بد لنا أن نسجل كلمة للتاريخ لمن أسقط أقنعتكم وهو وزير الشؤون الاجتماعية والعمل د. محمد العفاسي حينما كبل أبواب الاتحاد بالسلاسل، معلناً صحة موقف من شرفنا في مواقفه، وليته كبل يد من تخاذل وجعلكم تزاولون مهنتكم من الأبواب الخلفية!! إشادة بالجزاف وفليطح ولا يفوتنا أن نشيد في دور رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للشباب والرياضة السابق اللواء متقاعد فيصل الجزاف، ونائبه د. حمود فليطح، وأعضاء مجلس الادارة، على تطبيقهم للقانون حينما اتخذوا القرار الشجاع بحل الأندية العشرة المتمردة التي خالفت الرغبة الأميرية السامية وخالفوا القوانين المحلية، اننا على علم يقين بأن ما يثير قلقكم ويثير الذعر فيكم هو أن الغانم والملا أنشآ جيلاً واعياً من الشباب الحر، الذي يناصر الدستور والقوانين والحق، فجيل الأحرار القادم أصحاب المبادئ هو ما يثير قلقكم، نحن كتجمع رياضي في «الخيمة العرباوية» لا نطلب من صالح محمد الملا ومرزوق علي الغانم سوى الثبات على ما بدأتما به، لكي نزداد فخرا بكما ازاء من راهن على أن جسارته فوق قوانين البلد، فكنتما أنتما المعادلة الصحيحة التي أعطت كل طرف قيمته الحقيقية، وثقوا بالله بأن رياح تجمعاتكم التي قمتم وستقومون بها مستقبلاً، لن تؤثر على نخيل الملا والغانم، بل ستزيدهما اصرارا وعزيمة على مواصلة طريق الحق والحرية. مع تطبيق القوانين ختاماً نحن بالخيمة العرباوية مع تطبيق قوانيننا المحلية الصادرة من ارادة الشعب ممثلة في لجنة الشباب والرياضة وتحديدا من مجلس الأمة والممهورة بتوقيع صاحب السمو أمير البلاد هي التي يجب أن تسود، وهي التي يجب أن نسير من خلفها وأن نحرص على تطبيقها لأن الانسلاخ منها يعني الانسلاخ من قيمنا ومبادئنا وكرامتنا، ولو رضخنا لهذه التدخلات الخارجية الآتية بايعاز من بعض المتنفذين مع شديد الأسف، سيكون مصيرنا بيد الجهات الخارجية، ويشهد الله علينا بأننا أصدرنا هذا البيان بما يمليه علينا ضميرنا، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. جريدة الراي
 



التعليقات

لا يوجد تعليقات


إضافة تعليق

 الاسم
 عنوان التعليق
 البريد الالكترونى

 التعليق

 كود التأكيد