اليسار الداخلي
اليمين الداخلي

الأربعاء 01 سبتمبر 2010 09:00 مساءً,

 

كتب :     

المشاهدات : 629

 
   

تعاود بطولة الدوري الممتاز لكرة القدم نشاطها مرة أخرى في 15 أكتوبر المقبل بعد ختام الجولة الثالثة الذي شهد تألق العربي وكاظمة المتنافسين على الصدارة.
بانتهاء الجولة الثالثة من منافسات الدوري الممتاز لكرة القدم تتوقف البطولة، على أن تعاود نشاطها مرة أخرى في 15 أكتوبر المقبل، ويبدو أن الفوز الذي حققه فريقا العربي وكاظمة في الجولة الأولى لم يأتِ من فراغ، والدليل مواصلة الفريقين انطلاقتهما للمنافسة على قمة البطولة مبكراً، بينما جاءت خسارة القادسية أمام كاظمة في افتتاح البطولة لتدق ناقوس الخطر للجهازين الفني والإداري لتدارك هذا الموقف سريعاً، لاسيما أن الفريق استهل منافساته هذا الموسم بخسارة لقب السوبر أمام الكويت بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، بينما عانى فريق الكويت الذي حقق فوزا كبيرا في الجولة الأولى على النصر برباعية، كثيراً، ويبدو أنه أُصيب بداء الثقة المفرطة على طريقة لاعبي القادسية، أما السالمية فمن الصعوبة بمكان الحكم على مستواه لتناقض نتائجه بشكل واضح، بينما يعاني فريقا النصر والجهراء من أمر ما يحتاج إلى عمل جاد ومضنٍ ليتم تداركه مبكراً. 'الجريدة' ألقت الضوء في هذه الرؤية على الفرق الثمانية، وقسّمتها إلى أربعة مستويات وفقاً لنتائجها وترتيبها في جدول المسابقة. انطلاقة الأخضر والبرتقالي احتل العربي القمة بتسع نقاط، بفارق هدف اعتباري عن كاظمة الذي حل ثانياً، والفريقان يعدان بمنزلة وجهين لعملة واحدة، فالاثنان يقودهما مدربان بارعان الأول مدرب الأخضر القادم بقوة البرازيلي كابو، والذي يسير على نفس خطى معلمه دونغا الذي عمل معه في الجهاز التدريبي لمنتخب السامبا، والثاني هو الخبير التشيكي ميلان ماتشالا الذي تشير التكهنات إلى أنه سيعيد عصر الإنجازات والبطولات التي حققها قبل ذلك مع البرتقالي، ومن دون ادنى مجاملة فالمدربان لهما مفعول السحر على نتائج فريقيهما حتى الآن، والدليل مقارنة نتائجهما في الموسم السابق أو مقارنة نتائج النصر في ظل قيادة كابو لها عن النتائج الحالية! على أي حال الواضح أن انطلاقة الأخضر والبرتقالي جاءت كي تستمر، إذا سارت الأمور في مسارها الصحيح. يُذكر أن العربي فاز في الجولتين الثانية والثالثة على النصر والكويت 2-1 و2-صفر، بينما فاز كاظمة على السالمية والساحل بنتيجة واحدة هي 2-صفر. صحوة الأصفر وكبوة الأبيض ونتائج السماوي اختلفت أوضاع فريقي الأصفر والأبيض منذ انطلاقة البطولة، فالأصفر الذي يحتل المركز الثالث بسبع نقاط، خسر أولى مبارياته امام كاظمة، لكنه نجح في تدارك موقفه سريعاً بتحقيق الفوز على الجهراء برباعية وعلى النصر بثلاثية، ليستعيد الفريق توازنه وبريقه، ومن ثم الدخول في الجولات المقبلة في جو المنافسة من أجل الحفاظ على لقبه الذي حققه في الموسمين الماضيين. أما الكويت الذي يحتل المركز الرابع بفارق الأهداف عن السالمية ولكل منهما اربع نقاط، فجاءت نتائج الفريق في الجولتين الأخيرتين مخيبة للأمال بالتعادل مع الساحل ثم الخسارة أمام العربي، لكن أعضاء الجهاز الفني بقيادة المدرب البرتغالي ريماو يمنون أنفسهم بأن تكون نتائج الفريق مجرد كبوة جواد، وبالطبع الأماني وحدها غير كافية في الكرة! ومن الصعوبة بمكان الحكُم حالياً على مستوى السالمية الذي يختلف أداؤه من مباراة لأخرى بل في المباراة الواحدة، والدليل ان نتائج الفريق جاءت متناقضة اذ تعادل مع الساحل، ثم خسر أمام كاظمة، قبل ان يفوز على الجهراء بهدفين لهدف وهي نتيجة غير مطمئنة. توقّف الساحل... وأين والنصر والجهراء؟ يحتل الساحل المركز السادس بنقطتين، وحتى الآن الفريق نتائجه مطمئنة جداً، فيكفي انه انتزع نقطتين من السالمية والكويت، كما أن خسارته امام كاظمة تبدو منطقية جدا، وعلى أي حال الفرصة مواتية أمام الفريق لتحقيق نتائج أكثر ايجابية لضمان عدم العودة من حيث أتى، شرط تدارك الجهاز الفني الأخطاء التي وقع فيها في الجولات الثلاث. وإذا كان العربي وكاظمة وجهين لعملة واحدة في المقدمة، فإن هناك وجهين لعملة واحدة في المؤخرة أيضاً، فالنصر يحتل المركز السابع بفارق هدف اعتباري عن الجهراء الذي حل ثامناً، وكل منهما رصيده خالٍ من النقاط، والغريب في الأمر أن العنابي كان قد احتل المركز الثالث في الموسم المنصرم عن جدارة واستحقاق، لكن الفريق هذا الموسم افتقد الروح وتأثر كثيراً بالمشاكل، أما الجهراء فجاء اداؤه طيباً أمام العربي والسالمية رغم الخسارة، لكن كرة القدم لا تعترف بالأداء بل بالنتائج. عموماً، أمام الأندية الثمانية فرصة كبيرة لالتقاط الأنفاس وتصحيح الأخطاء، بعد عودة استئناف البطولة التي ستتوقف مدة يعتبرها البعض طويلة، قد تؤثر في حماس وأداء البعض، بينما قد يستفيد البعض الآخر من إصلاح الأوضاع. إحصائيات من البطولة * يحتل نجم العربي المتألق حسين الموسوي صدارة هدافي البطولة برصيد خمسة أهداف، ويتبعه في المركز الثاني اللاعبون يوسف ناصر (كاظمة)، كاريكا (الكويت) فراس الخطيب، وحمد العنزي (القادسية). * هجوم العربي والقادسية هو الأقوى برصيد سبعة أهداف، بينما هجوم الساحل هو الأضعف، وله هدف وحيد، ويستحق كاظمة لقب صاحب الدفاع الحديدي، إذ لم تُمنَ شباكه بأي هدف حتى الآن، بينما دفاع النصر هو الأكثر استقبالاً للأهداف بعد أن اهتزت شباكه بتسعة أهداف. * أُحرِز حتى الآن 31 هدفاً بنسبة 2.5 هدف في المباراة الواحدة. * فريقان فقط حققا الفوز في المباريات الثلاث، وهما العربي وكاظمة، وفي الوقت نفسه هناك ثلاثة فرق لم تحقق الفوز، وهي النصر والجهراء والساحل. الجريدة =========== اختتمت يوم الاثنين الماضي مباريات الجولة الثالثة للدوري الممتاز وسيتوقف قطار البطولة لمدة شهر ونصف لافساح المجال امام المنتخب الوطني الذي يقوم باستعداداته لبطولتي الخليج وكاس الامم الاسيوية وكذلك مشاركة القادسية وكاظمة في الدور ربع النهائي لبطولة كاس الاتحاد الاسيوي ، وكانت الجولة قد شهدت فوز العربي على الكويت والقادسية على النصر وكاظمة على الساحل والسالمية على الجهراء وتستكمل جماهير الزعيم ايام شهر رمضان المبارك وعيد الفطر بكل سعادة «ورفعة راس» كون فريقها عاد ليتزعم ترتيب اغلى واصعب البطولات الا وهو ترتيب الدوري وبفارق الاهداف عن فريق «الداهية» ماتشاله. موسم الموسوي.. حسين الموسوي اصبح حديث الشارع الرياضي من خلال الاهداف الخمسة التي سجلها لفريقه حتى الان والتي جعلت الاخضر يتربع على صدارة الدوري ما جعل البعض يطالب بضمه للمنتخب لما يتمتع به من حس تهديفي عال ، والصحوة التي يعيشها الاخضر هذا الموسم لاتفرح العرباوية فقط بل انها تعطي للدوري الكويتي حلاوة واثارة اكثر فالجميع تعود ان يكون القادسية والكويت هما طرفي المنافسة في اغلب البطولات منذ عدة مواسم ومع عودة الاخضر للمنافسة تضاف اجواء اخرى خصوصا ان جماهير القلعة الخضراء لها طابع خاص ودائما ما تتوافد بكثرة على الملاعب. ولايمكن ان نتسرع في تمجيد المدرب كابو ولكنه تمكن من اقناع الكل بسبب النتائج الجيدة للعربي كما انه المدرب الوحيد في الدوري الذي يصعب ان تجده جالسا فقد اظهر حماسا لافتا وكانه يريد الدخول الى الملعب ولم يتوقف عن اعطاء التعليمات للاعبيه ويبدو ان الادارة العرباوية قد استفادت من تجربة سيئ الذكر دراغان الذي انشغل في معاداة اللاعبين ونسي ان الجماهير العرباوية لاتقبل بغير المقدمة. الفوز على الكويت كان له مذاق خاص خصوصا ان العميد من الفرق التي يصعب انتزاع النقاط منها وهو من اكبر المرشحين للظفر بلقب البطولة ولكن يبدو لن هناك خلل فني اصاب تفكير المدرب روماو او ان الغرور تملكه بعد ان فاز على القادسية ببطولة السوبر ثم دك شباك النصر برباعية وخسارة العميد الاخيرة ربما ستعجل من وضع راس روماو على المقصلة حيث ان ادارة الكويت لايرضيها هذا الحال ولن تسكت عنه. الملكي لايموت.. بعد خسارة كأس السوبر وخسارة المباراة الاولى في الدوري ظن الجميع ان القادسية يتعرض لموت بطيء ولم يعد ذلك الفريق المرعب الذي تخشى الفرق مواجهته حتى في مباراة ودية ولكن الملكي تمكن من الاستفاقة التي كانت قاسية بعض الشيء حيث هزم الجهراء برباعية ثم ازاد من جراح النصر بثلاث طعنات في مباراة ضهر بها « بدر» القادسية مضيئا براقا فبعد ان اضاع المطوع ركلة جزاء في الشوط الاول وابى في الشوط الثاني الا ان يكون هو صاحب الفضل في فوز فريقه وفعلا وضع توقيعه على هدفين ثم سجل الهدف الثالث ليرتفع رصيد القادسية إلى ست نقاط تجعل معنويات لاعبيه افضل قبل خوض مباراة الميناء التايلندي في العيد ضمن مباريات الدور ربع النهائي لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي. إصرار البرتقالي... واصل المدرب التشيكي ميلان ماتشاله ابداعاته وتمكن من قيادة كاظمة الى الفوز الثالث على التوالي واستطاع ان يفك شيفرة فريق الساحل بعد أن فاجأ الفرق في الجولتين الماضيتين كما قدم ماتشاله درسا حقيقيا في كيفية التعامل مع المباريات من خلال احكام قبضته على مجريات اللعب وعدم السماح للاعبي الساحل بمباغتة دفاعه.ونجح المهاجم المخضرم فرج لهيب في التأقلم مع فريق كاظمة كونها المباراة الرسمية الثالثة له واستطاع أن يسجل احد الهدفين في المبارة وقدم مستوى رائعا بمساعدة يوسف ناصر الامر الذي جعل المدرب ماتشاله يشعر بان مستقبل الخطوط الامامية للفريق سيكون مضمونا.اما السالمية فتمكن من استغلال ضعف فريق الجهراء وحقق انتصارا كان بأمس الحاجة اليه لرفع الروح المعنوية لدى الاعبين بعد الاخفاق في المباراتين الماضيتين ولكي يتسنى للمدرب البوسني زيناد التقاط الانفاس وخلق تجانس اكبر بين اللاعبين خصوصا ان غالبيتهم جدد على الفريق وبحاجة لوقت اطول بينما يتوجب على الجهاز الفني لنادي الجهراء اعلان حالة الطوارئ قبل الوقوع في المحظور. الصباح ========== سيكون العيد هذا الموسم على العربي وجماهيره «عيدين» لمحافظته على صدارة الدوري الممتاز حتى الجولة الثالثة، بعد أن حقق فوزا غاليا على الكويت بهدفين نظيفين ليزيد من جراح الأبيض الذي لا يجد حلا لنزيف النقاط، بينما واصل كاظمة المطاردة وحاله حال العربي لم يخسر أي نقطة، بعد فوزه على الساحل ومازال وصيفا بفارق الأهداف، أما القادسية فواصل صحوته وتغلب على النصر 3-1 وقفز الى المركز الثالث، فيما نجح السالمية في تحقيق أول فوز له بالدوري على حساب الجهراء 2-1 وعمق من جرح الخاسر الذي واصل تذيله للترتيب. الأخضر وخطف الفوز يتضح من خلال فوز العربي في المباريات الثلاث، أنه يعتمد منهج خطف الفوز وهو أسلوب جديد ابتدعه المدرب البرازيلي مارسيلو كابو، فبمجرد أن يسجل الأخضر هدفا يتبع أسلوب دفاع المنطقة، والاعتماد على الهجمات المرتدة فإن حققت هدفا آخر «خير وبركة»، وإذا لم يأت فالحفاظ على النتيجة هو الأهم، وبتلك الطريقة ضرب الكويت فكانت المرتدات جميعها خطرة، بينما الدفاع كان متماسكا. ويجب ألا ننسى دور الحارس خالد الرشيدي الذي تصدى لأكثر من كرة ببراعة، وكذلك للقادم الجديد في خط الدفاع البرازيلي انطونيو والاس، و «رونالدينيو العربي» البرازيـــلي لينون نيلــــسون الذي تلاعب بدفاعات الكويت كما يشاء، وظهر لاعب آخر في المباراة هم مواطنهما فابيو سانتوس الذي تسبب بركلة الجزاء الأولى ما يعني أن صفقات المحترفين حتى الآن ناجحة. البرتقالي والهدوء من يشاهد كاظمة من مباراة إلى أخرى، يكتشف أن الهدوء في التعامل مع أي فريق هو سر التألق والحصول على النقاط الـ 3، فبعد أن كان البرتقالي في السنوات الماضية يهاجم بكل أوراقه، ويمتع الجميع بأدائه إلا انه يخسر. وفي مباراة الساحل أثبت كاظمة هذا الموسم انه «غير»، فهو لا يتعجل في تسجيل الأهداف، ويرهق منافسه بكثرة التمرير حتى يأتي الهدف، ولا يكشف خطه الخلفي، واكبر دليل أنه حتى الآن لم يتلق أي هدف في شباكه، ما يعني أن التوازن والهدوء هما سر النجاح. القادسية لا يتغير رغم فوز القادسية على النصر، إلا أن لاعبي الأصفر مصرون على إضاعة الفرص المتكررة، وإذا سلموا منها في مباراة النصر، فربما لن يسلموا في مباراة أخرى، وخير دليل خسارتهم من كاظمة في الجولة الأولى. وما يميز الأصفر أنه لا يغير أسلوبه الهجومي حتى وإن كان فائزا، ويهاجم من جميع الخطوط، ويحصل على فرص كثيرة في كل مباراة إلا أنه لا يستغلها.وأثبت القادسية أن لديه الكثير سيكشفه في الجولات المقبلة، لانه يملك كوكبة من النجوم، ولا يتأثر بغياب عدد منهم. الأبيض لن يهدأ من يعتقد أن خسارة الكويت من العربي ستوقف انطلاقته يكون مخطئا، لأن الأبيض عودنا في كل موسم انه يسقط في البداية ثم ينهض بقوة، عملا بالمثل القائل «الخــــيل الأصـــــيلة تلحق تالي». والنهوض يحتـــــاج إلى تصحيح بعض الأوراق أولهــــا خط الدفاع الذي بدا مرتبكا أمام العربي، ثم يجب أن يستغل الفرص، والتخلي عن السيطرة السلبية، فالمدرب البرتغالي جوزيه روماو اوجد تشكيلة مناسبة وضرب بقوة في بداية الموسم، وربما تأثر الفريق بالتعادل مع الساحل 1-1 في الجولة الماضية. السالمية وبداية جديدة قد يكون الفوز على الجهراء بداية عهد الانتصارات للسالمية، باستعادة أمجاد الفريق في المنافسة، بعد أن كان ضيفا خفيفا. ورغم الفوز على الجهراء لم يكن السماوي في أفضل حالاته، وعانى كثيرا للوصول إلى المرمى، ولولا تألق يوسف النشيط بتسجيل هدف الفوز لكانت المباراة انتهت بالتعادل بسبب أسلوب الفريق العقيم في شن الهجمات، بيد ان الشيء المميز هو الروح القتالية للاعبين. الساحل سقط بالاختبار سقط الساحل في أول اختبار له خارج أرضه، ليثبت انه في ملعبه غير، وعلى المدرب الكرواتي مارينكو كولجانين عدم الإفراط في الدفاع كثيرا على حساب الهجوم، لأنه يملك أسماء مميزة في جميع الخطوط، وعليه أن يوازن بينها ولا يكتفي بالدفاع طوال 90 دقيقة، لأنه لا يحقق الفوز دائما. العنابي ضايع ما الحل وما الخلل؟ من سينتشل النصر من الضياع الذي يمر به حاليا؟ فكيف لفريق يتدهور بهذه السرعة من موسم لآخر، فبعد أن كان ثالثا ومنافسا على اللقب في الموسم الماضي، بات صيدا سهلا لجميع الفرق. والأغرب من ذلك أن الفريق يتعرض الى سيل من الهجمات في كل مباراة، وكأنه يلعب من غير لاعبي ارتكاز ودفاع، وربما يكون توقف الدوري في مصلحة العنابي، لتصحيح الأوضاع وترتيب الأوراق مرة أخرى. الجهراء بداية السقوط رغم أن الدوري لايزال في بدايته، إلا أن جميع المؤشرات توحي بأن الجهراء يسير نحو العودة مرة أخرى إلى دوري المظاليم، إلا إذا استفاق وعزز صفوفه بلاعبين جدد في الدفاع والوسط، ولن ينفعه التحسن الطفيف في مستواه أمام السالمية، لأنه لا يقارن بمستوى بقية الفرق. لقطات - واصل مهاجم العربي حسين الموسوي صدارته لهدافي الدوري برصيد 5 أهداف وجاء خلفه على التوالي 5 لاعبين وهم مهاجم الكويت البرازيلي كاريكا ومهاجمو القادسية فراس الخطيب وبدر المطوع وحمد العنزي ومهاجم كاظمة يوسف ناصر بهدفين لكل منهما. - شهدت الجولة حالة طرد واحدة كانت في مباراة الكويت والعربي للاعب الوسط جراح العتيقي الذي سيغيب مباراة واحدة عن صفوف الأبيض وهذا الأسبوع الثاني على التوالي الذي يطرد فيه لاعب من الكويت بعد طرد البرازيلي كاريكا في الجولة الثانية. - شارك في هذه الجولة جميع محترفي العربي البرازيليين الأربعة بعد أن انضم المدافع انطونيو والاس لخط الدفاع وكذلك فابيو سانتوس للهجوم وكان قد سبق لمواطنيهما لينون نيلسون ولويس كارلوس المشاركة بالجولة الماضية. - يعتبر دفاع كاظمة هو الأقوى حتى الآن ولم يدخل مرماه أي هدف بينما يعتبر هجوم القادسية هو الأفضل بتسجيله 7 أهداف. - أكثر مدرب السالمية البوسني زياديتش من التدخين خلال مباراة فريقه مع الجهراء وهو تصرف مرفوض من المدرب الذي يجب أن يكون قدوة للاعبين. - تمكن الجهراء من تسجيل أول هدف له في الدوري أمام السالمية. الانباء
 



التعليقات

لا يوجد تعليقات


إضافة تعليق

 الاسم
 عنوان التعليق
 البريد الالكترونى

 التعليق

 كود التأكيد