تصادف اليوم الذكرى الأولى لرحيل نجم المنتخب الوطني لكرة القدم والنادي العربي سمير سعيد، الذي وافته المنية إثر حادث دهس. سمير سعيد الذي أسعدنا في حياته عندما كان نجماً بارزاً في صفوف الأزرق والأخضر، ساهم في توحيد الصفوف بوفاته، إذ احتشد الآلاف من مختلف التوجهات والفئات في المقبرة ليشيعوا جثمانه إلى مثواه الأخير بجنازة مهيبة، وهو الحدث الذي لا يزال راسخاً في الذاكرة. أبوعلي الذي رحل عنا بجسده لا تزال مآثره ومناقبه موجودة، والحديث عن مواقفه لا يزال حديث الشارع الرياضي في البلاد رغم رحيله، إلا أن محبيه سيظلون يستذكرونه ولن يسقط من الذاكرة مهما حدث.
|