اتهم أمين السر العام بالنادي العربي أندية التكتل أو ما أسماها بالتفريخ بافتعال المشاكل وخاصة مشكلة الفيفا ويقومون من خلال اتصالاتهم الدائمة الى شوشرة وتخريب كافة الطرق المؤدية الى حل مناسب مع الاتحاد الكويتي لكرة القدم،
مؤكدا الى أنهم يهدفون الى عدم تطور الرياضة الكويتية والوقوف عائقا أمام مجلس الأمة في اصدار التشريعات المناسبة للرياضة الكويتية، مؤكدا أن مجلس الأمة مؤسسة تشريعية في البلاد وأصدرت العديد من التشريعات التي تخدم قطاع الشباب وتهدف الى تطور الرياضة فلولا مجلس الأمة لما أصدر قانون الاحتراف الجزئي وقانون التفرغ وزيادة الميزانية الخاصة بالأندية واستكمال صيانة المنشآت خلال خمس سنوات، وأضاف بأن لو كانت هناك أخطاء بعد تطبيق هذه القوانين فمن الطبيعي أن تعدل بعد صدورها لكن هناك من يريد اقتناص أي فرصة في سبيل اعاقة مجلس الأمة عن اصدار القوانين التي تخدم قطاع الشباب والرياضة في الكويت.
لا خلافات في العربي
وشدد المضف على عدم وجود أي خلافات أو انقسامات داخل مجلس الادارة وبرهن بذلك على عدم وجود أي استقالة من المجلس، مؤكدا على أن الاختلاف في الآراء أو وجهات النظر لا يسمى بالخلاف أو الانقسام لأن وجهات النظر جميعها تهدف الى خدمة النادي العربي وتطوره والارتقاء به لأعلى المراكز، فمجلس ادارة النادي العربي منتظم في عمله ويعقد اجتماعاته الدورية بانتظام ولا توجد أي خلافات فالجميع سعيد بالعمل في خدمة القلعة الخضراء.
هبوط نقاط كأس التفوق طبيعي
أما فيما يخص الهبوط الذي حصل بنقاط كأس التفوق أكد المضف أن هذا الهبوط كان بمجرد عدة نقاط لا أكثر وهذا لا يعتبر هبوطا لأننا حافظنا على وجودنا في الثمانينيات خاصة عندما استلمنا ادارة النادي كان حينها في الستينيات فنحن الآن نسعى الى المحافظة على نقاطنا وعدم الهبوط بشكل كبير مؤكدا على أن النادي العربي سيشهد طفرة في كأس التفوق هذا الموسم بالاضافة لمنافسته على كأس التفوق بعد عدة مواسم لأننا الآن نجحنا في تكوين قاعدة قوية تمكن النادي من المنافسة على جميع البطولات مستقبلا.
وحول الغاء بعض الألعاب من قبل أحد مجالس الادارات السابقة أكد المضف على أننا نختلف معهم في الغاء بعض الألعاب خصوصا وأنهم كانوا ممولين رئيسيين للنادي في كأس التفوق خاصة في الملاكمة والمبارزة ورفع الأثقال حيث كانت هذه الألعاب تحقق نقاطا تفوق الستين نقطة، ولفت المضف الى أن مجلس الادارة الحالي سعى جاهدا الى استعادة بعض الألعاب مؤكدا على توفير الأماكن المناسبة لهم من خلال ايجاد صالات لهم داخل مبنى الادارة القديم وانتقال الادارة الى مجمع السباحة الأولمبي، بالاضافة لتوفير مكان مناسب للمبارزة في مجمع أحواض السباحة، وقال اننا نهدف من وراء ذلك الى اعادة كافة الألعاب التي تم الغاؤها سابقا ونجحنا بالفعل في استعادتها ما عدا التنس الأرضي والطاولة فلازلنا نبحث عن المكان المناسب لهم.
صالات جديدة بالنادي العربي
وكشف المضف عن وجود صالة متعددة الأغراض سيتم الانتهاء منها مطلع أكتوبر المقبل حيث ستخصص للعبة كرة اليد بكافة فئاتها وستخصص الصالة القديمة «عبدالعزيز الخطيب» للسلة والطائرة، مؤكدا في حال الانتهاء من الصالة ستحل مشاكل كثيرة خاصة وأننا نستأجر الصالات من وزارة التربية بهدف توفير وقت التدريب الكاف والمناخ المناسب لأبنائنا اللاعبين.
كما ذكر المضف بأنه خلال الفترة المقبلة سيتم انشاء صالة أخرى ستكون بدلا لصالة الاسكواش حيث ستتألف من خمسة أدوار وستكون مخصصة للتمارين فقط، حيث ستساهم هذه الصالة في ايجاد المناخ المناسب لجميع الفرق.
وحول بناء الاستاد الجديد قال المضف انه كان من المفترض العمل به وكان هناك عدد من المشاريع المقترحة مثل اقامة مجمع تجاري بجانب الاستاد وبناء استاد على مستوى عالمي لكن تعطلت هذه المشاريع لسبب لا نعلمه، ملفتا الى أن فترة صيانة واستكمال المنشآت هي خمس سنوات وذلك حسب ما ورد في القانون الذي أصدره مجلس الأمة.
استقرار فرق النادي هدفنا
أبدى المضف استغرابه حول ما يشاع عن مجلس الادارة بعدم قدرته على ايجاد الاستقرار الفني والاداري لفرق النادي مؤكدا أن استقرار فرق النادي فنيا واداريا من أبرز أهداف مجلس الادارة ودلل بذلك التجديد للمدرب البرتغالي راشاو بالموسم السابق فقال بعدما وجدنا انسجامه مع الفريق وارتياح اللاعبون له ما دفعهم لاحراز بطولة كأس ولي العهد ارتأينا الى تجديد عقده وهذا لخلق الاستقرار، وهذا لا يعني أننا لا نحاسب المدرب اذا أخفق، فبعدما شاهدنا تدني مستوى الفريق وتدهور نتائجه كان واجبا علينا تنحية المدرب وايجاد البديل، وقال بعد المستوى الرائع الذي قدمه الفريق بقيادة أحمد خلف فضلنا التجديد له وهذا سيخلق الاستقرار ونحن على ثقة جمة في المدرب أحمد خلف ولا سيما أنه من أبناء النادي المخلصين.
وقال المضف وكذلك الحال ينطبق على باقي الفرق فالمدرب الذي يحقق انجازات نجعله يستمر في عمله وكذلك الاداري، والذي يخفق نحاسبه ونرى أين يكمن الخلل ونعالجه، ولكن عندما استلمنا دفة قيادة النادي العربي وجدنا أن هناك فرقا لا يوجد بها قاعدة قوية ولا تحقق نتائج ايجابية وهذا يدفعنا لانتقاء المدربين الأكفاء مع اعطائهم الفرصة لتكوين قاعدة وفريق قوي قادر على المنافسة لعدة سنوات.
لم نخلف بوعود الانتخابات
وحول عدم تطبيق مجلس الادارة وعوده باحضار مدرب عالمي للفريق الأول لكرة القدم واحضار طاقم تدريبي أجنبي لفرق المراحل السنية بالنادي العربي فأشار المضف عندما وضعنا الخطط كنا نأمل أن نطبقها في حال نجاحنا بالانتخابات وبالفعل عندما نلنا على ثقة أعضاء الجمعية العمومية تحمسنا للعمل ولكن فوجئنا بالميزانية الضئيلة التي تصرف للأندية بالاضافة لوجود التزامات كثيرة لباقي الفرق ما دفعنا الى انتقاء مدربين بأسعار مقدور عليها بشريطة أن يكونوا أكفاء وقادرين على العمل وتحقيق البطولات مع العربي، وضرب المضف مثلا بمدرب الأهلي جوزيه الذي يتقاضى راتبا شهريا قدره 70 ألف يورو مؤكدا أن أكثر نادي بالكويت لن يتمكن من أن يزيد راتب المدرب عن 12 ألف دولار، وقال حتى المدرب الروماني ميهاي عندما بدأنا التفاوض معه قال انه نفس الراتب الذي يتقاضاه بالاتحاد بالاضافة لوجود طاقم تدريبي كامل من اختياره.
وفيما يتعلق بالطاقم الأجنبي أكد المضف أن مجلس الادارة كان يسعى لذلك ولكن صدمنا بالميزانية الضئيلة جدا وهذا ما دفعنا لتعويض ذلك من خلال التعاقد مع أبرز المدربين المحليين الأكفاء وبالفعل تمكنا من حصد نقاط كأس التفوق في لعبة كرة القدم، ولكن بالموسم الماضي هبطنا بسبب تغييرات المراحل السنية وصعود بعض اللاعبين ما أثر بالسلب على الفرق وأكد أن فرق القدم ستعود لوضعها الطبيعي في هذا الموسم.
أندية التفريخ ترفض العربي
أشار المضف الى نقص بعض فرق النادي ببعض المراكز وهذا يدفعنا لطلب بعض اللاعبين المحليين المميزين لسد النقص، ولكن نفاجأ برفض هذه الأندية لكافة عروضنا رغم المغريات التي نقدمها لأن هدف هذه الأندية الأساسي هو التفريخ لنادي كبير، وهذا ما حصل معنا بالموسم الماضي عندما قمنا بطلب لاعب مميز رفضوا عرض العربي ووافقوا على طلب النادي المنافس، وشدد المضف على أن العربي لا يتبع هذا النظام مع هذه الأندية بل في حال استغناء المدرب عن أي لاعب فنسمح له بالانتقال دون مقابل، فالنادي العربي لا يتبع نظام المبادلة ولن يتبعه نهائيا لأن العربي نادٍ كبير ويبحث عن مصلحة لاعبيه بالدرجة الأولى بالاضافة ليفيد لاعبيه من الانتقال بدلا من الجلوس على مقاعد البدلاء أو خارج التشكيل الأساسي، وقال بأن الفائدة تعم هؤلاء اللاعبين عند انتقالهم والمشاركة بالتشكيلة الأساسية للفريق الذي ينتقلون اليه خصوصا أن مستوى لاعبينا يفوق مستوى بعض لاعبي الفرق حتى وان كانوا أساسيين، فمعنى ذلك أننا نهدف الى تعميم الفائدة من خلال انتقالهم لبعض الأندية، وعودتهم مجددا بعد موسم أو موسمين ويفيدوا الفريق بالخبرة التي جنوها.
الانتقال المحلي مرفوض
قال عبد الرزاق المضف بأن مجلس الادارة أصدر قرارا بمنع الانتقال المحلي نهائيا للاعبين الذين يرغب بهم المدرب مع اعطاء حرية الانتقال للاعبين الذين يرى المدرب بعدم حاجته لهم في هذا الموسم، وحول التصريحات النارية التي أطلقها محمد جراغ في احدى المجلات على النادي العربي، أكد المضف أن الأيام بيننا.
الاستفادة أهم من المكان
و قال المضف انه يستغرب من البعض الذي ينتقد معسكر مصر، فاللاعبون والمدربون يفضلونه ويتفائلون به، وقال بأننا في الموسم الماضي قد أقمنا المعسكر في سويسرا وكلف مبالغ كبيرة ولم يتغير شيء، فالأهم هو محتوى المعسكر ومدى الفائدة التي سيجنيها اللاعب من خلال هذا المعسكر وليس المكان.
الهيئة خذلتنا
أشار المضف الى أن الهيئة قد اخذلت العربي في مشكلتها مع اتحاد السلة خصوصا أن العربي قد طبق اللوائح والتعاميم الصادرة من الاتحاد وبكتب رسمية وموثقة وموقعة من قبل ادارة الاتحاد ولم ترد الهيئة الى هذه اللحظة على كتبنا على الرغم من أن المربع الذهبي قد لعب.
إدارة العربي 11 رجلا
حول كثرة غياب رئيس النادي جمال الكاظمي عن النادي بسبب انشغاله بأعماله الخاصة وسفراته خارج البلاد أكد المضف تواجد رئيس النادي المستمر داخل الادارة العرباوية ومتابعة الفرق عن قرب ولكن كل شخص بحاجة لفترة نقاهة وهذا لا يؤثر على عمل الادارة العرباوية لأنها تتكون من 11 رجلا.
لا محسوبيات في العربي
أشار المضف الى أن مجلس الادارة لا يجامل على حساب القلعة الخضراء في التعيين للمناصب الادارية والفنية ولكن عندما نبحث عن الأكفاء لتولي المناصب نبحث عن المقربين من النادي وعشاق هذا النادي خصوصا أن لديهم الروح ورغبة العمل تختلف عن الأشخاص الذي نحضرهم من خارج أسوار النادي، ولهذا السبب نجد حب اللاعبين بالحضور والمواظبة على التمارين.
وجود القوائم أمر صحي
وحول التنافس الذي يحصل فترة الانتخابات بالنادي العربي من خلال وجود أكثر من قائمة تتنافس للحصول على مقاعد مجلس الادارة أشار المضف الى أن هذا الأمر صحي ويعطي الحرية لأعضاء الجمعية العمومية لاختيار الأفضل والبقاء في النهاية سيكون للأفضل بلا شك، فالجميع يتنافس في خدمة النادي العربي وتقديم الأفضل، وبعد الانتخابات ينتهي كل ذلك والجميع يهنأ الفائز ويقف معه من أجل خدمة هذا الصرح الكبير.
راعي جديد للعربي
كشف المضف النقاب عن اتفاق النادي العربي مع الوطنية للاتصالات لرعاية الفريق الأول لكرة القدم لتنضم مع بنك الأهلي ومجموعة الخرافي، وتمنى المضف أن يزداد عدد الشركات الراعية للفريق وفرق النادي عموما لأن ذلك سيوفر الدعم لهم ما يلبي كافة احتياجاتهم.
لا نمانع من وجود مقر جديد
لم يمانع المضف من وجود مقر آخر للنادي توضع فيه عدد من المنشآت لخدمة بعض الفرق بالنادي لاسيما وأن النادي فقير بمنشآته، وقال ان هذا الاقتراح قدم من أحد أعضاء المجلس البلدي لكن لا نعلم الى الآن أين وصل هذا الاقتراح وتمنى المضف أن لا يكون الاقتراح حبيس الأدراج.
الخطيب وعبداللطيف وحبيل وايمانويل
و حول محترفي الفريق الأول لكرة القدم بالموسم القادم فأكد المضف على التجديد للثلاثي فراس الخطيب واسماعيل عبداللطيف ومحمد حبيل والتعاقد مع اللاعب المميز في خط الوسط ايمانويل ايزوكام، وقال ان مجلس الادارة قد اجتمع مع المدرب أحمد خلف وقد طرح خلف أماكن النقص بالفريق ورشح لنا بعض الأسماء وتعاقدنا معهم لتلبية كافة احتياجات المدرب من أجل تحقيق نتائج مرضية بالموسم المقبل.
نطالب بتفعيل قانون الاستثمار
طالب أمين السر العام المعنيين بضرورة تفعيل قانون الاستثمار خاصة وأنه يمثل دعما كبيرا للأندية من الناحية المادية في ظل الميزانية الضئيلة التي لا تسمن ولا تغني عن جوع خاصة وأن مستلزمات الفرق الرياضية تفوق هذه الميزانية لكن بفضل الدعم الذي يقدمه رئيس النادي جمال الكاظمي بالاضافة لبعض الشخصيات العرباوية نكون قادرين على سد احتياجات الفرق.
اعلام العربي ضعيف
واعترف المضف بأن اعلام النادي العربي ضعيف ولهذا السبب نشاهد هضم حق الفرق التي تحقق انجازات، ولكن بعد أن رأينا ضعف الاعلام قرر مجلس الادارة انشاء مركز اعلامي بالنادي العربي، وجار البحث حاليا عن الأكفاء لشغل هذا المركز لتزويد وسائل الاعلام المقروءة والمرئية بكافة نتائج النادي العربي لابرازها على شتى وسائل الاعلام.
لم أقرر الى الآن
وعن دخوله بالدورة المقبلة لانتخابات مجلس الادارة قال المضف ان العمل بأمانة السر بالنادي العربي ليس باليسير انما بحاجة لجهد مضاعف لذلك فأنا أقوم حاليا على دراسة هذا الأمر حتى أتمكن من تحديد مصيري.
تغيير طفيف
وتوقع المضف أن تشهد القائمة تغييرا طفيفا في الدورة المقبلة خاصة وأن الجميع أثبت كفاءته في هذه الدورة ودلل على ذلك التطور الملحوظ في أغلب فرق النادي ووعد بالمستويات الرائعة والنتائج المميزة بالمواسم المقبلة لا سيما بعد الجهد الكبير الذي بذله الجميع في تكوين قاعدة قوية بجميع الفرق.
أبواب النادي مفتوحة للمتبرعين
استغرب المضف من بعض رجال الأعمال العرباويين عندما يتم توجيه الأسئلة لهم بالصحف ووسائل الاعلام حول عدم تقديمهم الدعم للنادي العربي تكون الاجابة بأن أعضاء مجلس الادارة لم يطلبوا ذلك منهم، وأستغرب المضف من هذه الاجابات فقال الجميع يعلم أين يقع النادي العربي ويعلم أين يقع مجلس الادارة فأبواب النادي مفتوحة للجميع ونحن نلنا على ثقة أعضاء الجمعية العمومية للعمل على تطور الفرق وليس للبحث عن شخصيات تدعم النادي، ولكن اذا كان بالفعل هناك من كان يريد أن يدعم النادي فأبواب النادي مفتوحة للجميع ونحن متواجدون يوميا بالنادي فهذا الدعم يعبر عن حب الشخص للنادي وتطلعه للارتقاء بفرق النادي لأفضل المراكز، ووجه المضف الشكر الجزيل لكل من ساهم بتكريم الفريق الأول لكرة القدم وقال ان ذلك يدل على حب هؤلاء الأشخاص للنادي، وقال المضف ان عدم توافر الميزانية الكافية هو السبب الرئيسي لعدم قيام النادي باقامة حفل سنوي لتكريم الفرق الفائزة، وقال لدينا التزامات كثيرة ولكن هناك من يتبرع خلال الموسم بتكريم هذه الفرق أو من بعض أعضاء مجلس الادارة أو رئيس النادي أو من ميزانية النادي فنحاول تكريم هذه الفرق بأي شكل من الأشكال حتى يكون التكريم دافعا لهم لتقديم الأفضل بالمستقبل. وفي ختام حديثه توجه عبدالرزاق المضف بالشكر الجزيل لجريدة «الدار» على هذا اللقاء وقد أبدى اعجابه بما تتداوله الجريدة من مواضيع وأخبار تهم الشارع الرياضي بالاضافة للحيادية التي تتحلى بها
* عودة عرباوية
أعلن المضف عن عزم مجلس الإدارة على إعادة اصدار مجلة عرباوي، حيث كلفنا عددا من المختصين للعمل على إخراجها بصورة جميلة تليق باسم النادي العربي كما أن أول اصدار لهذه المجلة سيكون الشهر المقبل وسنقوم باصدار عددين بالشهر.
الدار
|